أ.الدكتور ســـــلطان العويضه في ضيافة الــثــ41 ــانوية

[الغيث الصيب]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكر للثانوية 41 استضافتها لسعادة الدكتور سلطان العويضة ، ويسبق ذلك شكر مضاعف لسعادته على تكرمه بقبول الدعوة وتفضله بالإجابة على استفسارات أعضاء المنتدى ، والتي لا ينتفع بها من يطرحها فحسب بل كل من يقرأها. اسأل الله أن ينفع به وبعلمه.
استفساري الآتي:
إنني إذا تعرضت لإساءة جسيمة من احد الأشخاص فإني أتحدث معه بتهذيب وأوضح له الموقف فيما لو كان هناك سوء فهم من قبله. فإذا اعتذر لي أنسى إساءته في حينها وكان شيئا لم يكن ، أما إذا لم يعتذر عن إساءته وأبدى المكابرة فإن علاقتي به تنحو منحى آخر. حيث لا يتجاوز تواصلي معه إلقاء السلام عليه – تجنبا للوقوع في المحظور ( هجر المسلم لأخيه المسلم ). هذا ومن نعمة الله علي أنني لا أجد في قلبي أي ضغينة عليه ولا في نفسي أي نفور منه افرح – بصمت - لفرحه ، واحزن – بصمت – لحزنه. لا اغتابه ولا ارتضي بغيبة الآخرين له. ورغم ذلك يستمر ذلك المسئ في المكابرة ، واستمر أنا في الصدود. تمر الأيام والأشهر والأعوام ويبقى حالنا على ما هو عليه ...
وبالمقابل يختلف سلوكي تجاه من يسئ إلي من ذوي رحمي حيث إنني اجبر نفسي على استمرار التواصل معه وان لم يعتذر – رغم شعوري بألم إساءته- وما ذاك إلا استجابة لأمر الله بصلة الرحم ( من وصلها وصله الله ومن قطعها قطعه الله )
هل سلوكي مؤشر على إشكالية في صحتي النفسية ؟
جزاكم الله خيرا.

[الدكتور سلطان العويضه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغيث الصيب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكر للثانوية 41 استضافتها لسعادة الدكتور سلطان العويضة ، ويسبق ذلك شكر مضاعف لسعادته على تكرمه بقبول الدعوة وتفضله بالإجابة على استفسارات أعضاء المنتدى ، والتي لا ينتفع بها من يطرحها فحسب بل كل من يقرأها. اسأل الله أن ينفع به وبعلمه.
استفساري الآتي:
إنني إذا تعرضت لإساءة جسيمة من احد الأشخاص فإني أتحدث معه بتهذيب وأوضح له الموقف فيما لو كان هناك سوء فهم من قبله. فإذا اعتذر لي أنسى إساءته في حينها وكان شيئا لم يكن ، أما إذا لم يعتذر عن إساءته وأبدى المكابرة فإن علاقتي به تنحو منحى آخر. حيث لا يتجاوز تواصلي معه إلقاء السلام عليه – تجنبا للوقوع في المحظور ( هجر المسلم لأخيه المسلم ). هذا ومن نعمة الله علي أنني لا أجد في قلبي أي ضغينة عليه ولا في نفسي أي نفور منه افرح – بصمت - لفرحه ، واحزن – بصمت – لحزنه. لا اغتابه ولا ارتضي بغيبة الآخرين له. ورغم ذلك يستمر ذلك المسئ في المكابرة ، واستمر أنا في الصدود. تمر الأيام والأشهر والأعوام ويبقى حالنا على ما هو عليه ...
وبالمقابل يختلف سلوكي تجاه من يسئ إلي من ذوي رحمي حيث إنني اجبر نفسي على استمرار التواصل معه وان لم يعتذر – رغم شعوري بألم إساءته- وما ذاك إلا استجابة لأمر الله بصلة الرحم ( من وصلها وصله الله ومن قطعها قطعه الله )
هل سلوكي مؤشر على إشكالية في صحتي النفسية ؟
جزاكم الله خيرا.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أعتقد أنك بحاجة لدعم نفسي يجعل منك - إن أردت- مسلمة قوية يحبها الله ورسولة. سلوكك هذا سوك ذليل لا يليق بكرامة إنسان سواء مسلم ولا مسلمة أو حتى بوذي!.

[الغيث الصيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور سلطان العويضه

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


أعتقد أنك بحاجة لدعم نفسي يجعل منك - إن أردت- مسلمة قوية يحبها الله ورسولة. سلوكك هذا سوك ذليل لا يليق بكرامة إنسان سواء مسلم ولا مسلمة أو حتى بوذي!.

سعادة الدكتور
إن نسيت شكرك على دعوتك الكريمة بزيارة المنتدى ... فحري بي أن شكرك على حفاوة الاستقبال ...
بالأمس القريب رسم احدهم صورة إنسان في مخيلتي ... وجه ذو ملامح ... بعد حين أدرك بشاعة الصورة فقرر " غسلها " ... وحينما تعذر عليه ذلك أكمل اليوم ما كان ينقص الصورة إنها الخطوط التعبيرية... لتصبح - بحق - أكثر دقة ووضوحا.
جزاك الله خيرا.

[الدكتور سلطان العويضه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغيث الصيب

سعادة الدكتور
إن نسيت شكرك على دعوتك الكريمة بزيارة المنتدى ... فحري بي أن شكرك على حفاوة الاستقبال ...
بالأمس القريب رسم احدهم صورة إنسان في مخيلتي ... وجه ذو ملامح ... بعد حين أدرك بشاعة الصورة فقرر " غسلها " ... وحينما تعذر عليه ذلك أكمل اليوم ما كان ينقص الصورة إنها الخطوط التعبيرية... لتصبح - بحق - أكثر دقة ووضوحا.
جزاك الله خيرا.

العفو...وإن كنت أنا الداعي فحياك الله بإسم إدارة المنتدى لكن والذي نفسي بيده لا أعلم من أنت؟. بقية الكلام لم أفهمه!.