كشتة...الثانوية السادسة والأربعون..(إستراحة الأعضاء)

[عطرها]

تعالي يا أغلى الناس وكل الأحبة ...أخبرك في صرحك الجميل هذا ...
والذي بدأ بالمواقف الطريفة ... والتي تملأ حياتي بالوان الجمال ...

والحمد لله...

والتي تتزاحم علي الأن كلها للتطل عليكم ...
أذكر منها أقربها ...

ذاك اليوم تلون علي بالوان الضيق الشديد ...والقلق على المواعيد...
فالكل عندي مشغول ... لا يستطيع الحضور لينقلني إلى الدوام ...
وفي وسط حوستي الشديدة ...

وصلتني رسالة من زميلتي ... والتي هي إحدى طالباتك ...

تخبرني فيها بالموافقة على قيادة السيدات للسيارات ...ومرفقة الرسالة بموقع رابط ...

كتبت عليه {{{ لكي تتأكدي من مصداقية الخبر أفتحي الرابط لرؤية أول سيدة تقود سيارة }}}

رغم رفضي للموضوع من أساسة ...
ألا أن ظرف اللحظة لعب دور البطولة في الموافقة والسعادة التي علت الإبتسامة ...

وأتينا إلى مرحلة فتح الرابط للتأكد......................................

وحتى يفتح ... وفي أقل من ثانية اللحظة ... مر بالخاطر أمنيات عظيمات ...

مثل ... أأتي بأجمل سيارة .
لا تاخير من اليوم .
لا إنتظار .
والكثيييييير ... الكثييييييييير ...

وفتح الرابـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــط

وتداخلت ...
الألوان ...
السابقة ...
واللاحقة ...
مع كل التأملات الوسطية ...

فماذا كان موجود....................

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
...

كانت سيدة تقود بالفعل ......... سيارة لعبة ...

لا تعليق ...

مع عودة كل الألوان ... المطلية بالرمادي ...