|
البحث في المنتدى |
بحث بالكلمة الدلالية |
البحث المتقدم |
الذهاب إلى الصفحة... |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() ![]() حكمة اليوم : كل ملك عظيمً كآن طفلاً باكياً ! وكلَ بنآية عظيمة كآنت مجرد خريطة ! .,’ ليسَ المهمِ من أنت اليوم المهم ( من ستكون غداً ) ..! |
![]() |
[2] |
عضو هام
![]() |
![]() ![]() أيها المحسنون .. أعطوا من أنفسكم كما تعطون من أموالكم وأشعروا الفقراء أنكم إخوانهم وأنكم مثلهم وإنزلوا إلى مكانتهم لتدفعوا إليهم الصدقة يداً بيد لا تلقوها عليهم من فوق .. فـ إن صرة الذهب إن وضعت في يد الفقير أغنته وإن ألقيت على رأسه من الطبقة السادسة قتلته !! الشيخ / علي الطنطاوي |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[3] |
عضو هام
![]() |
![]() ![]() بعد أن أمضى ما يقارب العشرين عاماً في العزل الإنفرادي الأسير “عويضة كلاب” أصيب بمرض نفسي خطير يبقيه في حالة عزله حتى بعد الحرية ! “عويضة” لم يسأل -بعد حريته- سوى: أين أمي ؟ و برغم مرضه فهو يتذكر كل التفاصيل قبل أسره حتى أنه حين يُسأل كم كان عمر إبنك حين سُجنت يجيب: 40 يوماً .. لكنه يجد صعوبة في التعرف على إبنه بعد هذه السنوات الطوال “عويضة” يكره إغلاق الأبواب والنوافذ ..ويخفي وجهه بيديه أكثر الوقت ! هل يكفي الفرق بين الصورتين ليكشف “بشاعة الإحتلال”..؟! |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[4] |
عضو هام
![]() |
![]() .:: طرائف من التاريخ ::. أهديكم بعض المواقف الطريفه من التاريخ .. أتمنى أن تعجبكم .,’ - كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالخليج فـ أشرف على الغرق فـ أنقذه أحد المسلمين و عندما حمله إلى البر قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب فقال الرجل : ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟ قال: أنا الحجاج الثقفي قال له : طلبي الوحيد أنني سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك ![]() ![]() - دخل عمران بن حطان يوماً على امرأته , و كان عمران قبيح الشكل ذميماً قصيراً و كانت امرأته حسناء فلما نظر إليها إزدادت في عينه جمالاً و حُسناً .. فلم يتمالك أن يديم النظر إليها فقالت : ما شأنك ؟ قال : الحمد لله لقد أصبحتِ والله جميلة فقالت : أبشر فـ إني و إياك في الجنة !!! قال : و من أين علمت ذلك ؟؟ قالت : لأنك أُعطيت مثلي فشكرت , و أنا أُبتليت بمثلك فصبرت .. و الصابر و الشاكر في الجنة ![]() ![]() - كان رجل في دار بأجرة و كان خشب السقف قديماً بالياً فكان يتفرقع كثيراً فلما جاء صاحب الدار يطالبه الأجرة قال له : أصلح هذا السقف فإنه يتفرقع قال لا تخاف و لا بأس عليك فـ إنه يسبح الله فقال له : أخشى أن تدركه الخشية فـ يسجد ![]() ![]() - قيل لحكيم : أي الأشياء خير للمرء؟ قال : عقل يعيش به قيل : فإن لم يكن قال : فـ إخوان يسترون عليه قيل : فإن لم يكن قال : فمال يتحبب به إلى الناس قيل : فإن لم يكن قال : فأدب يتحلى به قيل : فإن لم يكن قال : فصمت يسلم به قيل : فإن لم يكن قال : فموت يريح منه العباد والبلاد ![]() ![]() - سأل مسكين أعرابياً أن يعطيه حاجة فقال : ليس عندي ما أعطيه للغير فالذي عندي أنا أحق الناس به فقال السائل : أين الذين يؤثرون على أنفسهم؟ فقال الأعرابي : ذهبوا مع الذين لا يسألون الناس إلحافاً ![]() ![]() - دخل أحد النحويين السوق ليشتري حماراً فقال للبائع : أريد حماراً لا بالصغير المحتقر ولا بالكبير المشتهر ، إن أقللت علفه صبر ، وإن أكثرت علفه شكر ، لا يدخل تحت البواري ولا يزاحم بي السواري ، إذا خلا في الطريق تدفق ، وإذا أكثر الزحام ترفق فقال له البائع : دعني إذا مسخ الله القاضي حماراً بعته لك ![]() ![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[7] |
عضو هام
![]() |
![]() (١)
احترقت مدرسة خاصة في مكان ما في هذا العالم . ما الذي حدث ؟ - امتدت نارها إلى كافة الجهات ، وتحوّل الخبر إلى قضية رأي عام شعبي . - قُدم مالك المدرسة للمحاكمة . - قدّم مسؤول التعليم استقالته . - تم دفع آلاف الدولارات تعويضات لأهالي الضحايا ، مصحوبة بعشرات الخطابات المتأسفة والمعتذرة لما حدث والتي تعد بمحاسبة كل من له علاقة بهذه الكارثة ، ومعالجة كافة الأسباب التي أدت لهذا الأمر . (٢) احترقت مدرسة خاصة في مكان ما في هذا العالم . ما الذي حدث ؟ لم ينقل التلفزيون الرسمي الخبر .. كان مشغولاً ببرنامج « طبخة اليوم « .. وإعلان : ( إنتا مو إنتا وإنتا جيعان ) . سيُمنح مالك المدرسة تصريح جديد لافتتاح مدرسة خاصة جديدة . لم يعتذر مسؤول، ولم يقدم أي أحد استقالته . أحد الكُتاب سيقول : لا تكبرون الموضوع ! أحد المشايخ سيقول : قضاء وقدر ! أحد رجال الأعمال سيستغل الوضع : محتاجين زيادة الدعم « عشان الطفايات « !! أحد أولياء الأمور سيقول ... لا ، لم ولن يقول أي شيء .. كان يبكي على الرصيف . (٣) احترقت مدرسة في مكان ما .. كم من الأشياء التي احترقت قبلها ؟ غابت أدوات الأمن والسلامة .. كم من الأشياء التي غابت قبل أن تغيب « طفاية الحريق « ؟ لا بد من معالجة الخلل .. أي خلل تقصد ؟ .. فكل خلل كبير هو ابن خلل أكبر .. وكم ( لا بد ) نحتاج لكي تبدأ المعالجة ؟! سوف ... سوف ماذا؟ .. وكم ( سوف ) قيلت قبل هذه الـ ( سوف ) الأخيرة ؟! احترقت مُعلمة .. لا ورب الكعبة .. بل : احترق التعليم . (٤) احترقت مدرسة في مكان ما .. احترق قلب في صدر ما .. احترقت النزاهة ، والقانون ، في مكان ما .. فإذا لم تنتهِ حتى الآن محاكمات الفاسدين الذين يقفون وراء غرق جدة ووفاة العشرات فيها ..فهل نتوقع الانتهاء من سلامة المدارس قريبا ؟! الكاتب محمد الرطيان |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[8] |
عضو هام
![]() |
![]() ![]() دعآإء أحب أكرره إذآإ مريت بحآإلة غضضب / حزن ... إلخ من مصصآإئب الدنيآإ .. ¬» أجآإرنآإ الله وإيآإكم منهآإ .. وهو دعآإء النبي يونسس في بطن الحووت .. ●【 لآإ إله إلآإ أنت سسبحآإنك أني كنت من الظآإلمين 】● أنصصحكم بالألتزآإم به .. ![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[9] |
عضو هام
![]() |
![]() ![]() ورائٍحةَ المَطرْ فقطَ ! كَفِيلةْ لِ انْ تجعَلْ مَدِينةَ كَامِلةْ تَبتَسِمْ |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
آمــــــالـ, أحـــلآمـ ![]() |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|