.
.
.
غُدر بوآلدتِي !
فآرقتَني وأنا لم أراهَآ قَط ,
إنشغَل وآلدِي ,
أقآربِي كآنُو يَسترقون الدَقآئق
عُنوَه ليلقُوآ السَلام مُرغمِين !
أهُدر العمر إنتظاراً لمن يُرشدنِي ,
ولم يأبهُوا !
نسُو حَقي ,
فانسَآهُم الله أنفُسهم .
يَتيم لم يَتسنى لَقلمه النُور *
|