كثيرا ما أحب أن أسمع الحكايات الجميلة عنكم....
حين يكون الجو محتشدا... والجميع يتحدثون..
ثم تميل إلي برأسها لتحدثني وتبدأ حكايتها ب: (تجنن فلانة!... ماشاء الله عليها)*
وتنطلق مني الإبتسامة تلقآئيا...قبل أن أسمع التفاصيل...
وياحلاوة الحكاية من سردها!'....
هذه المرة كانت (عنك)!... وكنت أصغي باهتمام بينما تتسع الإبتسامة شيئا فشيئا...
الحكاية اليوم كانت مختلفة!'...لأن من تفاصيلها ...(بعض كلماتك!'...)
وأنا لا أحفظ إلا صمتك ..الذي لايكاد يجاوز خطوطه الحمراء..إلا إكراها!'...
كدت أصفق وهي تقلدك حتى في طريقة حديثك : [أبلا ادعي لي ربي يهديني]!...
ثم أكملت : فقلت : يارب يهديك!'...
فقلت أنا : (وأرجو أن الله استجاب دعآئك)...
|