حين حضرو فجأة... واريتها عن انظارهم!'..
ثم خلعتها بهدوء ... لم أرد أن ينتبهو...!...
بقيت هناك ...!'...
لأن سيل الدموع منعني من العبور بإتجاهها في نهاية الدوام!...
وليس أجمل وأرق وأحلى من شيء صنعته أنامل الحب إهداء لحبيب!'..
اسمحي لي بأنانية الأماني ... وطمع الخيال!..
|