قصة أشبه بالخيال!'...
وهي والله حقيقة!'....
أبلا..أبلا...أبلا(........)!'..
قالتها ثلاث مرات حتى انتبهت لوجودها..ثم أجبتها!
كنت أنظر ل لاشيء! وفرت دمعة حاولت تجفيفها!...
لكن الشوق لم يكن بخير أبدا...
وجه الحنين كان مرهقا جدا...
وفر النبض إلى البعيد....
......فجأة وكأنه حلم!'..
اكتشفت أن الله بعثكم في هذه
اللحظة تواسوني!'..
رأيتها حقا!... أجل... لا أتخيل
لقد كانت كتابة بخط إحداكن!"'...
أنا متأكدة...
وكان اسمي هناك ...
سبحان الله!...'
حتى بعد رحيلكن!'...لازلتم تجيدون مسح الجراح...
لازلتم .. فنانين... في إجباري على نسيان الأتراح!'...
لم أصدق!...
أعيد قرآءة الكلمة...مرة..ومرتين ..وثلاث... لعل المقصود بها غيري!..ولعله تشابه أسماء!'...
أبدا... هو اسمي لاشك!'.. وبطريقتكم أنتم في (كتابته)..و..(تدليله)!'...
لم تكن المرة الأولى التي أقف فيها في نفس المكان في السور...
إي والله!'... وقفت هنا مرارا.. آخرها كان يوم الأحد!....'
لم يكن مكانا جوار فصلكم حين كنتم هنا!'... بل كان مكانا لم يخطر ببال إحداكن حين كتبته أني سأراه!
وأراد الله أن أراه... و بجواره قلب مرسوم!...
و هذه العلامة (^ ^)!...
أنا لا أتخيل!'... ..
لم أستطع التصديق!'... وإبتسامة وسط الدموع.... يا آلله!!!
ولتكتمل اللوحة جمالا' ... علق طالباتنا بجوارها ورقة في طرفها : زهرة تباع الشمس!!!!.....
[الحمدلله الذي جعلكم بلسما لروحي...حتى بعد رحيلكم..]!