ومن عجيب الصدفة ياهارت!...
أني كتبت خاطرة الآن!... فيها إجابة ظريفة لسؤالك... ولم أقرأه إلا بعد كتابتها!...
لم جزرك ماله مد"!؟
فشوقي جده جد.!..
أناديك ..
بصوت عن الخذلان يرتد!
وقد أطلقت أحزاني..
تعاندني...
وعن الأشواق تحتد!
أقلب فكرتي حيرى...
أيا قمرا..!...
أضحى يطلب ليله الفجرا..
ولاهمس!.. ولاحس!..
ولاحتى ..حبال منك تمتد!
أأغض الطرف منكسرا؟؟..
أيعود الفيض منحسرا!؟؟...
أيضحك عمق أعماقي!؟؟..
فقد يتكلف (الضد)!..
إذا أطلقت بالصحراء أشواقي...
ظمأى...
تنوح ومالها ساقي!..
تجر عقالها لهفا!..
وتفضح سر إطراقي!...
لأن القوم وجدتهم ...وقد : صدوا!¡
وقد عادت ..تخاصمني!..
وتزبد فوق أوراقي...
ويهطل من غيوم الضيق..
سيلا فوق أحداقي...!
وهل لجريح الهجر من ..
راق!...
|