كيف صدقت!..؟...
أنك قد تكونين في الأرجاء... فتلعثمت..وتعثرت.. وتشردت أفكاري!
وتآه التفكير...
فذهبت هناك... لأبحث عنك...!
[الجهاز في يدي].. وأنا لا أدري أين أذهب!..
ووقفت عند الباب!...ويبدو أن أحدا في الداخل!..
وفتحته ..ودخلت... ولم يكن أنت!..
وتلفت!...أين أنت؟؟؟..
ثم انتبهت!"....
وكانت خيبة مريرة!...وتفكيرا غصصت بعلقمه..
اللهفة الحمقآء منعتني أن أسأل نفسي : كيف كنت ستخبريني بهذه الطريقة وتكونين في المدرسة!؟
|