وحين ألتقيك!.. تبدو جيوبي منفوخة بكل مايدهش ويغري..
ويبدو الحنين متقاطرا مع الكلمات...
وصمت يملأ المكان رهبة...
حتى تبتعد كل الأصوات ويغادرون..
ولا نعود نسمع إلا الأنفاس المتسارعة..
وإطراقة تحكي !...
ثم يطل الحب ملتصقا بكلمة : وحشتيني!
فتصافحها مني : وحشتيني أكثر!..
وحتى لقآء آخر... خيطت كل " جيوبي "
|