وحين أود أن أزهو بثياب مهنتي كمعلمة!'..
لا يهم أن يكون لطالبات أدرسهن الآن!.
بل بمن مضوا!'...
،،،
بمن مضو وعادو!... وجيوب اللقاء محشوة بالإمتنان!...
حين أعلم أنهم أيقنو أن القسوة التي كانت تضايقهم في ذلك الوقت هي حنان مغلف بقشرة خشنة!'..
وعلمو أن الحزن الظاهر... بعض من الخوف من الرحيل!'..
حينها فقط!...أراها الكف الباردة التي تحنو على فؤادي المرهق ...
|