حين تعبت من الأشواق..
توسدت جدارا برأس مثقلة..
ودبيب النمل في العظام يكاد يغرقني في طوفان غمي!
ولم أجد نآفذة أفتحها إلا على خيال الجنة!
يآه!...كيف هي منابر النور!؟
للمتحابين في الله!؟؟"
منابر من نور!؟...
من نور!؟
أي طهر وأي ضياء ...استحقه هذا الحب!؟..
يارب..يارب...بلغناه بلاحساب ولاعذاب...
|