إسألوها عن شعورها...حين تفجرت الدموع!
وضحكت أنا...!
وقد مزق الخبر الإبتسامة من على وجهي'..
ستغادرين!؟....
سألتها ثلاث مرات!؟...لا أريد أن أصدق الذي سمعته..
سألتها مرارا علها تغير الإجابة...
لكنها أعادتها...
لن أكون هنا غدا...ولابعد غد!
ولن يتسنى لي أن أودعك...
لكني أحببت البرآءة الشقية منك حين كنت تعترضين طريقي متعمدة وأبدو كأني لا أبالي!..
وإبتسامة الرسوم المتحركة ^ ^ !
واليوم ..حين تفجرت الدموع!.. أردتي أن تودعي مكانا!
لم يكن بذاك الأهمية وقتها!... لكنه الآن أصبح لايقدر بثمن..
لأنك لن تستطيعي شراء بقآئك فيه بأي ثمن!...
يا حبيبتي!"... وإني أحبك حقا..
أبوح لك بسر : كنت نويت إن كررتي اعتراضي!..
أن أفجئك بما لايخطر على بالك!*....
وستغدو ذكريات!..من الآن غدت ذكريات....
وآه...ثم....آه ...من الفراق!
ألي عنده ثأر!؟؟
|