أتعلمون..!
كنت اتحرى شوقاً للقاءها
وحالي كالتالي
في ظلام غرفتي . على فراشي
لا تكتحل عيني بالنوم
وتمر السويعات "طويلة"ثقيلة"لا حد لحجمها"
وقبل أن يدب في أيهم الإحساس
تجدني قائمة هناك
تارة أحضر الإفطار و أخرى انتظر الصلاة
وقد جهزت للجميع حوائجهم
فَـ لحظات الانتظار لَـ شوقي
.....................
لعلها لا توصف
فأنا هنا انتظر مرور سويعات.....!!
فما بالي اليوم ...!؟
هل يموت الشوق مع طول الانتظار...!؟
أم
هل قد مات الإحساس في قلبي ...!؟
أريد إجابة.....
