مَن عَمل خيرًا مع المَخلوقينَ سواءً كان المَخلوقُ نبيا أو رجلاً صَالحًا أو مَلكًا من المُلوك أو غنيا منَ الأغنياءْ ،
فهذا العَاملُ للخير مأمورٌ بأن يفعَل ذلك "خالصًا" يبتغيْ بِه وجهَ الله تعَالى ،
لا يطلبُ من المَخلوق جزاءً ولا دُعَاءً ولا غيره..
"ابنُ تيمية"