وانقضت أيامي معك..وأمل فتحت له الباب...من بداية العام!. ومادخل!
هل تغلقه رياح الهجر!...
أم يعود يوما ما... على حين غفلة... ليزيح الستآئر وينفض الغبار!؟
أردت فقط أن أقول لك : لقد كنت صادقة... وكان صادقا ولازال!...
[هاجري إليهم وقولي : علقت ذكري على أسوار الوفآء]
|