
وكثيرا ما أفعلـــــها ... أدعوكـ إلى لحظة مناجاة خيالية! ... مستحيلة في الواقع! ...فالبوح هنا أكثر جرأة ..
وإن كان بصوت خافت! ... أعاتبكـ وأشكوكـ وأشكو منكـ وأحاكمكـ وأسامحكـ ... ثم أعترف : أني اشتقت إليكـ حتى في لحظات الغضب!...
وفي كل مرة تسألني مشرفة الكافتيريا ... عن سر الكوب الثاني!؟... الذي يعود كما كان!...
|