حتى في لحظات المرض!...
تبقى حواس الكتابة تناجي خواطري ...
وتساومها لتستلقي مثلي على الورق!..
أكتب سطرا.. وتدور بي الأرض!..
فتهزني يد الشوق توقظني من الهذيان...
وأعاود الكتابة...
أرى طيفك زائرا ...
لايخنع للزيارة إلا وقت الوهن!
حيث تخور قواي عن الإمساك به...
وينأى حين تتأجج القوى... تبحث عنه!...
|