( وأما بنعمة ربكـ فحدث)..
هي نعمة أحدث بها ... ( ما أحببت شخصا حبا صافيا كريما ... حتى بلغ بي الحب أن تعجبت من نفسي ... إلا أعطاني الله من حشاشته من المودة مايرضيني ... حتى يكفيني ...
وإني لأشعر به وبيننا مفاوز ... ومسافات! ...
ولعل هذا ماقالوا أن اسمه في علم النفس : ( إيصال العواطف بالتهاتف ..)
وحديث الروح يسري ... وتدركه القلوب بلاعناء ...
|