من ابتلي بإحساس (الغيرة)... أو داء (الحسد).... أو عقدة ( النقص ).....
فلا أعلم علاجا أنجع له من ( الدعاء )!
لقد قالت أم سلمة رضي الله عنها لرسول الله صلى الله عليه وسلم لما أراد أن يخطبها : أنا امرأة غيور!
فقال لها صلى الله عليه وسلم : أسأل الله أن يذهبها عنك !
أقول هذا لمدعي العلاج النفسي ... الذين يبهرجون الكلام !... فلم يقل لها رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تحاول ..وأن تتجاهل ... بل علم أنها مما لايستطيع الانسان أن يتحكم به ..بل عده من الشيطان.. ودعا لها صلى الله عليه وسلم.
|