لَاْ أُحُبُ صُوَرَ القُبُلِاْتِ .. وَلَاْ صُوَرَ النّسَاءِ العَاْرِيَاْت وَلَاْ أُفُكّرُ فِيْ نَشْرِ أَيّ خَلِيْعٍ أَوْ شَنِيْع فَلَدَيّ مِنَ الذّنُوبِ مَا يَكْفِي وَلَاْ أُرِيْدُ أَنْ أَكُوْنَ مِنَ المُجَاْهِرِيْنَ بِالمَعَاصِي ( فَكّرُوْا كَثِيْرًا ) وَانْتَقُوْا : مَ اْ يُبَيّنُ شَخْصِيّتَكُمْ وَتَفْكِيْرَكَمْ تَذَكّرُوْا .. تَذَكّرُوْا.. تَذَكّرُوْا : أَنّ ما نُرْسِلُهُ سَـ يَتَنَاْقلُوه حتّىْ بَعْدَ رَحِيْلِنَا اُتْرُكُوْهَاْ ~> فَمَنْ تَرَكَ شَيْئًا لِلهِ عَوّضَهُ اللهُ خَيْرًا مِنْه =”)