ﺂلحَيآه مَآهَی ٱلآ قّصَه قَصّيْره
مَن تـرآبّ .. عَلى تَـرآبّ .. ٱلی تَـرابّ ..!
..، ثَم حسَآبْ .. فثَوابْ . ٱو عَقّآبَ
فَعْشّ حَيٱتَگ للّه ، تَگنْ ٱسَعْد خَلقّ آللٌه
لِويَعْلَمُ ٱلِمُصَلّيِ
مَا يَغْشَاهُ مُ’ـَن ٱلَرَحْمَةً
عِنْدَ سُجُوْدِهِ’ لَمَّا رَفَعَ رَأْسَهُ …
  
|