أَنا لَستْ قَوُيهِ كَما ظَننتْ فَقطْ لَآزِلَت أُجيِد إِرَتداءَ قِنَاعْالكَبِريَاء وُاللامُبَآلآهَ ..! مَاأَنْ أصَل علَى أعَتابْ الوُحَده إلِا خُرتَ بَآكيِه