هـوَ ،
. . . حتّى لو ترَكني لـِ المهَآلك ،
. . . يبقى عنَدي دوَن كل النّآس غَيييييييييييَر ! 
. . . يكفِي إنّه لآ سَألنَي : ڱيفَ حآلِڱ ؟
. . . . . . . . . . يبتسسَم حآلِي ، و لَو مآنِي بخَير 
التعديل الأخير تم بواسطة شو هيد1 الحتسي ; 2011-07-28 الساعة 08:00 PM.
|