[align=center][table1="width:80%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
حينمَا يكُونُ التناقُضُ وَالكّذبْ عنواناً لأحدهم _
ليسَ بَ غريبْ أن تَمقتُ النفسَ ذلك ألـ أحد عاجلاً كَان أم آجلُ: ) !ـ
لمُ أكُن قاسيةة حينمَا أتجاهلُ وجوده - أبـداً ! ـ
فَ ليحمد الله أنيٌ مَــا زلــتُ أصافحـه
ليسَ لـ شيء, احتراميّ لـ ذاتيُ هوَ من يقوُدني لفعل ذلكَ
- لم أجهلُ حقيقـة أحدهمُ يوماً
لكنُ أتغاضى/ علّ أحدهمُ يكُفُ عن أفعالٍ سوداويـّه
تقودهـ إلى جفنُ عينيٌ لـ يخرج منها ....!؟
...................................................*]
[/align][/cell][/table1][/align]