يمتصّ القرآن الحزن من القلب كإسفنجة ،
ويبدو الخطاب فيه شخصيًا , حميميّا ودافئًا .. و عظيمًا أيضّا !
لا أحد يستطيعُ أن يربّت على قلبك ,
كما تفعل سورة يوسف
ولا أن يمنحك الطمأنينة الكاملة ,
كما تفعل سورة يس
ولا أن يقول لك بكلمات الله :
[ ما ودّعك ربُّك وما قلى ]
إلا هو ()
إذا قرأت القرآن حزينًا .. كان كضماد !
وإذا قرأته سعيدًا ، ضاعف تلك السعادة =”
هو القرآن , فلاتهجره ! *
التعديل الأخير تم بواسطة مشاغبهـ مجروحهـ ; 2011-06-21 الساعة 05:28 PM.
|