أبو لؤي الهلالي
والله العظيم إنك أوجعت قلبي بمشاركتك هذي
لأنه فعلا هذا واقع
أنا شخصياً حصل معاي مثل هذي المواقف المؤلمة
كنت في مدرسة أهلية وكنت منضبط في العمل مع أن الشغلة ماتسوى على راتب 1800
ولكني أحب مهنة التدريس لذلك منضبط في الحصص ومميز في الأنشطة ووجدت مضايقات من الأجانب
كانوا يتكلموا فية عند مالك المدارس حتى عند ما أنتهى عقدي رفض يجدد لي العقد
وهذا حال السعوديين في القطاع الخاص
ما أدري ولكن أقول قلبت علي المواجع ولكن الله يصلح الحال ويكون بالعون ويعوضنا الله خيرا من شر هذا القطاع
أصبحنا في بلدنا أغراب
|