[ٱ ξــڦــڵ ۾ـچـﻨﯢ ڼـۂ]

الاهَدَاءً:

الَىَّ مَنْ لَمْ اسْتَطِيَعُ انْ اكْتُبْ لَهَا اكْثَرَ مِنْ عَدَدِ قَطَرَاتِ مِيَاةَ بِحَارٍ الْارْضَ جَمِيْعا،
الَىَّ الْحَنُوْنِهْ دَائِمَا،
الَىَّ شَمْسِيٌّ وَقَمَرِي
، الَىَّ اغّلىّ كَوَاكِبِ الْدُّنْيَا،
الَىَّ مَنَارَةِ الْحُبٌّ فِيْ كُلِّ ايَّامٍ الْسُّنَّةِ
، الَىَّ بَهْجَةٍ الْفُصُولُ الارْبَعَةِ ....
الَىَّ نَوَّارَةَ الْدُّنْيَا بِكُلِّ مَتَاهَاتِهَا الْمُمَقَّتّةً ...
الَيْكَ ايَّتُهَا الْحَبِيْبَةُ دَائِمَا وَابْدَا ....
الَيْكَ .

جَدَّتِيْ الْغَالِيَهْ


غَالِيَتِيْ رَحَلَتْ وَلَمْ ارَاكَ ِ
وَلَمْ اوَدِّعُكَ ِ
اتَذَكَرَكِ وَاشْتَاقَ الْيْكِ
اسْرَحَ فِيْ خَيَالِيْ الْوَاسِعُ
وَارَاكَ تَعَدْوِينَ الَيَّ
ارَاىَ نَفْسِيْ فِيْ حِضْنِكَ الْدَّافِيْ
ارَىَ نَفْسِيْ اُقْبَلَ يَدَاكِ
وَلَاكِنْ الْوَاقِعِ
حِيْنَ اشْتَاقُ الَيْكَ..وَلااجدكِ
اعْجَزُ
عَنْ الانْتَاجِ
أَعْجَزُ عَنْ مُوَاجَهَةِ الْحَيَاهْ
وَتَحَدِّيَاتُ الْعَصْرِ
اسْجُدْ عَلَىَ
سَرِيْرِيَ
لِأَحْتَضِنُ وِسَادَتِيْ ..بِكُلِّ قُوَّهْ
أُكْبِتَ انْفِعَالَاتِيْ
وَاكْتُمْ اهَاآأتِيّ
وَاحْبِسْ انَفْاسِيْ
وَاجْبُرْ مَدَامِعِيْ عَلَىَ الْصَّمْتِ
فَيجْبَرَنِيّ كُلُّ ذَلِكَ
عَلَىَ الْبُكَاءِ ..وِبْقُوِّهَ

وَاخِيرا:
تَلَاطَمَتْ امْوَاجِ الَّبَحْرِ امَامِي..
وَرَكِبَ لِلْفِكْرِ سَفِيْنَهْ ..
عَازِمَةً فِيْ رَحِيْلِهَا الَىَّ عَالَمِ الْأَلَم....
طَيْفٌ يَكْمُنُ فِيْ مُخَيِّلَتِيْ..
وَيَتَرَبَّعُ فِيْ اعْمَاقِ قَلْبِيْ...
فَعِنْدَمَا رَحِلْتَيِ
نَزَفَ قَلْبِيْ.,
وَدَمَعَتْ عَيْنِيْ..
وَصَرَخَ فُؤَادِيّ...
وَانْكَسَرَتْ خَوَاطِرِيْ
وَهَاجَتْ احْاسِيْسِيْ
وَانْكَتِمْ وِجْدَانِيْ