الحمدلله والصلاه والسلام على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعيــــــــــــــــــــــــــن
التكميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــله
وفي هذه الأثناء احست الفتاة بجبال من الهموم أنهارت على عاتقها جراء أتباعها هوى نفسها في ظل غياب رقابة أهلها عنهاوتركهم لها تصول وتجول متى شاءت!!!!!!!!
وكان ماأردت!
ولقد تم استدعائها للمحكمه الشرعيه واستدعاءأهلها للحكم عليها
شرعا؛وبعد انقضاء الحكم علها لفعلها الشنيع والذي أخطاءت به في حق نفسها وحق والديها قد أصاب والديها حاله من الذعر والقاء سياط الملأمة على بعضهما في حين
لاينفع صوت ولالوم ؛الفتاة مازالت تذرف دموع الندم والوجل بل ودموع الألم
على ماانتهت اليه حياتها وعلى خبث النقطة التي وقفت عليها قليلا
شيئا فشيئا تفاقمت وأردتها الي اسوأ مرجع وأقبح مصير؛وعلى كل فتاة أن ترعى مااستكمنه الله عزوجل- فيها من الأنوثه الجميله بحفظ امانتها وعرضها فلا تنفاد لكل ناعق ولاتتيح الفرصه
لأولئك الأشرار طلاب هتك الأعراض لينالوا بذلك ماتصبوا له انفسهم الحقيره ثم بعد ذلك يتملصون من أفعالهم تملص الزئبق؛ويتركوا صاحبة العرض مذءومه حسيره؛ لعل ماقامت به تلك الفتاة هو انخداعها بمعسول الكلام
مماجعل منها فريسه سهله الأستدراج في غوائل مراهقتها وفراغها العاطفي الذي تربع في جنبت قلبها ودفع بها في تيار جارف حتى استجابت لأول طـــــــــــــارق