2 - باب القلب المخموم:
وقد يكون هذا العمل هو عزم قوى على تصفية وتنقية القلب من الآفاات
من حقد وحسد وغيره وكبر وسوء الظن
واستبدلهاا بحسن الظن والعفو والتسامح والاحساان
؛
سئل رسول الله عليه الصلاة والسلام : اي الناس أفضل ؟ قال (كل مخموم القلب صدوق اللسان)
قالوا : صدوق اللسان نعرفه ؟ فما مخموم القلب ؟؟ قال ( هو التقي النقي لا إثم فيه ولا بغي ولاغل ولا حسد)
صحيح ابن ماجه
وقال صلى الله عليه وسلم (إن الله حرم عن النار كل هين لين سهل قريب من الناس)
|