بنفس الحب الذي كان يملأ قلب طالبة الصف الأول متوسط حتى أصبح أهم ما يمكن أن تفعله وهي تقف في طابور مكتظ بالطالبات أن تتحرك يميناً ويسارا وتارة ترفع نفسها قليلا حتى توفر لها مدى روية جيد إلى مدخل المدرسة حتى تطمئن على حضورك وتنبع الإبتسامة من قلبها فترتسم بخفا على ملامحها ..
و المضحك أنها أحيانا تراك بعينها لكن قبل أن تدخل فصلها تقف على باب المطبخ القريب من فصلها وتجيبها الخالة التي أعتادت على سؤالها ايوه ابلا ...��.. جات ..
بنفس ذالك الحب لازالت تحبك وتحب كل من تُحبين...
صباحكم ذكرياااات جميلة... وحاضر أجمل ��..
التعديل الأخير تم بواسطة ورق الشجر ; 2017-04-23 الساعة 05:55 AM.
|