عزيزتي
لا أكتب ما سمعت ...لكن ما وقفت عليه بنفسي ..
صمتنا عشرين سنة ...كانت هموم معلمة .. لكن عندما طال الأمر بناتي وطالباتي نطقت
طالباتي أمانة ..وبناتي أمانة ..
ولا يهمني إلا مصلحتهم ..
وأعلم حرص شؤون المعلمات على الطالبات والإصلاح وإخلاصهم أكثر مني ..
لكن هفوات سابقة أعاقة جهودهن .. لابد من حلها .. بدراسة دقيقة لحال المدارس الثانوية خاصة للبنات ..
والنظر في النقص أو الزيادة في المعلمات وتحقيق العدالة بينهن
وأسأل الله التوفيق للجميع
|