البذرة العنيدة الصغيرة!..
صارت نبتة رشيقة تفتح ذراعيها للمطر والفضاء ...
.
.
.
من يصدق أن أعواما ثلاثة تنصرم!...بهذه العجلة ..وكأننا تنبهنا إليها اﻵن!
لا... لن أقع مجددا _رغم أني وقعت ألوفا_ في أسر الحزن المستبق!
والبكاء..
أريد أن تعلمو أني سعيدة بكم جدا...وأحبكم حقا.. وأفتخر بقلوبكن .... وجمال أخلاقكن... وتميز عطائكن!...وبحبي لكن
.
.
إهداء إلی الدفعة المتخرجة .... والتي ستتخرج هذا العام :"")
|