يا اخوان لم تصدر حركة نقل منذ الازل الى يومنا هذا الا وفيها ما فيها من ملاحظات و سلبيات و ايجابيات و انا ضد ان يشكر الاشخاص في هذا الوقت بالذات لان الالم لا يزال حديث من عدم النقل فيصب المتضررين جام عضبهم و قد لا يعرفون من يسبوا - ان اردتم ان نرتقي فعليكم بموضوع يعزز الايجابيات و يظهر السلبيات و يستبدلها بافضل منها و لنقدمها هدية الى شؤون المعلمين و الى مدينة المصطفى عليه افضل الصلاة و اتم التسليم و انتم من تسكنوها و يغبطكم الاخرون على سكناها - اللهم من اراد بأهل المدينة خير فوفقه و اجعل الخير على يديه
|