ويبدو أن هذا العد التنازلي... يتصاعد على نحو لانفهمه!
الذي قال إن غدا لناظره قريب!..
لم يعن الأيام بالتأكيد....
عنى الأمل!... وهو خصم الشوق الأزلي!
(وماصبابة مشتاق على أمل من اللقاء..كمشتاق بلا أمل).
الصبابة في كلتا الحالتين .. وإن اختلفت موازينهما!.. لكن لابد من التأذي.
|