كثير منا يعلم ويسمع عن ذلك الأمل وذلك التفاؤل..ولكن الطريقة المثلى لتطبيق الأمل والتفاؤل على أرض الواقع يكون محيراً وصعبا لدى كثير من البشر..
فلكل ظروفه وواقعه.. يعايشه،
والحال في هذه الأيام صعبة لكثرة الهموم والمشاغل..
وليس أعظم من تلك الراحة التي تكمن بين طي سجادة..أعبد بها ربي وأشكي وأغسل همي..
و تبقى الكلمة الطيبة مشعلاً نحمله في ظلمات زمن الحيرة..نهتدي ونهدي بشرا ضيعوا دروب الخير على حين غفلة..
شكراً عالطرح المميز..
التعديل الأخير تم بواسطة ام سيفان ; 2014-02-16 الساعة 10:12 AM.
|