همسة ختامية :
*لم أستطع تحديد اسباب البعض في الاحجام عن الركوب في قارب خيال الخاطرة؟؟.. هل هي انشغالات الاختبارات ، أو العجز عن التقمص ، أو الخوف من تحليلات النقد! ..
أريد أن أجيب عن الاحتمالين الاخيرين!..وأطمئن الجميع ..أنه من المعلوم أن الكاتب البارع يستطيع الكتابة بلسان كل الشخصيات ،بل وتصويرها بأدق سماتها والغوص في أعمق انفعالاتها،ولايعني بالضرورة أن بكون قد مارس نفس الأمر!..أو أنه يحكي عن واقع عايشه!..
وكذلك نقدي أو بالاصح!..قرآئتي للخاطرة!... وتعليقي عليها ..إنما هو تشخيص للحالة الكتابية ، لا، الشخص نفسه!..
صحيح أن كل منا يكتب بقلم طبيعته ...لكن لايمنع هذا من الانفصال ،وتجسيد دور تمثيلي..تحت مسمى ،، ((لو كنت مكانه!...))
ختاما :
الشعور الذي بعثه سطوركم لاأنساه لكم ،،
كما لن أوفيكم حقه! ...
لكم الحب والوفآء من قلب معلمتكم التي تفتخر بكم ..
|