لا أستطيع أن أخبركم بالشعور الدافئ الذي سرى في عروقي وانا أقرأ رسائل الخاص!
والتجاوب ....
كتبت طلبي هنا لكم ..وأنا أتوقع أن أجد في خزانة الرسائل شيئا من الدلال الذي ترجون أن أحققه لكم!
لكني تفآجئت بباقات الحب والمشاعر التي تزاحمت هناك!...
سعيدة من قلبي!... كيف تحول الأمر إلى شيء فعلتموه أنتم لتسعدوني! ....
أخبروني كيف اكافئكم ...
ياكل الأحبة!....
لازلت ف انتظار المزيد.... ولعلي افكر بطريقة مناسبة...
لاسعاد كل قلب وقلم بادل كلامي بالاهتمام...
او لايزال يفكر أن يرد!...
مع خالص مودتي