(عن عائشة رضي الله عنها قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مضطجعا في بيته كاشفا عن فخذيه فاستأذن أبو بكر فأذن له وهو على تلك الحال فتحدث ثم استأذن عمر فأذن له وهو على تلك الحال فتحدث ثم استأذن عثمان فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم وسوى ثيابه فدخل فتحدث فلما خرج قالت عائشة يا رسول الله دخل أبو بكر فلم تهش له ولم تبال به ثم دخل عمر فلم تهش له ولم تبال به ثم دخل عثمان فجلست فسويت ثيابك فقال النبي صلى الله عليه وسلم*ألا أستحي من رجل تستحي منه الملائكة).
استطيع أن أستوعب موقفا لطالبة تتحدث إلي ويتقطع حديثها بضحكاتها ...
فأعيد سبب الضحك إلى الحياء!
ولن يخرج إلى ظن آخر سيء أنه استخفاف مثلا!..
لكني لاأفهم فكرة كيف يمكن أن تتحدث إلى معلمتها وهي متكئة!!
|