![]() |
اصعدي في نفس القارب ... وجدفي معنا في بحر الخيال!
بسم الله الرحمن الرحيم نظرا للتفاعل الرآئع مع الخاطرة الثانية ..فقد تقرر تخصيص موضوع منفرد .. لعرض إبداعاتكم والتعليق .. بغرض التأمل ... لا النقد! ... وإن لم يخل أحيانا ... من بعضهـ ارتقاء بذآئقتكم .... الغرض من الموضوع أدبي بحت!..بمواقف عفوية أو خواطر عابرة ... نبدأ : اقتباس:
اقتباس:
لاداعي لأي حيلة... ولاكبريآْء..! ببساطة...ليس هناكـ شيء نخشاهـ ... نـادرة هذه العقلية ياجود! .. وناجحة بالرغم من أنوف كل المكابرين ... أنا فقط لم أفهم الجملة الأخيرة ... فقد بدت لي أنها متناقضة ..هل يوافقني أحد؟؟ اقتباس:
كان الطريق معبدا باللطافة! ... معبرا عن علة تحاشي النظر بخجل المحب ... لكنه أوغل لاشعوريا في متاهة الغيرة .. لينعطف فجأة إلى الأنانية المفرطة لاتريدينه طريقا مزدوجا ... بل هو مجهول عن الكل سواكـ ... أنت حذرة أيضا من غرور الرفيقة!... لكن حتى خوفك منه... رغبة في بقآئها بقربك ... أنت تخشين البعد... وتطمعين بالسيطرة الكاملة ...لمـــــاذا؟؟؟ .... أفسحي المجال قليلا ... فطريق الأنانية طريق وعر ..تتعطل في نهايته كل المركبات ... اقتباس:
أسعد الله قلبكـ ..فأنا متأكدة أنه يسعد قلب من تحبين! ..... ( زهرة ليمون لروحكـ ) اقتباس:
لكني لاأصدق أن هذه أنت فعلا! ... أظنكـ أكثر خجلا بكثير ... من الوصول لمرحلة السرحان في النظرات ... هذه تتطلب جرأة ..تصل إلى درجة الوقاحة ربما!... ولستِ كذلكـ ..إلا أن تكون لاشعورية!... لكن حتى اللاشعورية لاتتكرر بمثل هذا العدد من المرات .... أخبريني فقط كيف انحرفت الخاطرة لجرف هار من الوقوع في الغزل! ... لا أريد التعليق عليهـا لأني لم أرها مناسبة ..! لكن دعيني أقر بإعتراف أن الكلمات كانت طوع تعبيركـ ... وأن الصياغة كانت إبداعا ... اقتباس:
اقتباس:
ود! ... بهذا الحزن سنخسر سعادتنا .... بالتفكير في غد وهو في علم الغيب ولانملكـ تغييره ... فلتكن حياتكـ معهم تفكيرا فقط في السر الأخضر ... بالفرح ونحن معــــــاً اقتباس:
أريد أن أعرف فقط متى تسنى لكـ أن تعرفي كل مابداخل تلك المدينة وأنت تزعمين أن المفتاح مخفي! ؟؟.... هل كنت توارين حقيقة وصولكـ خوفا من الحسد؟؟؟؟... اقتباس:
لاأظنها تذكر هذه اللحظة!... لأنها تعترف أنها لم تكن شجاعة أبدا .. مهما لقنت قلبها دروس الثبات ... الواقع هذا هي الكلمة التي تعقبها التنهيدة كل مرة .. فقط في الختام ... ستجرب الحل المقترح!... رغم أنها حيلة قديمة.. لعلها تكون ناجعةهذه المرة .. لكني على ثقة بذكآئها ... وأخشى أن تعرف أيضا أني أخفيت مرآءة وسط كفي ...خدعة بسيطة.. لكنها تستحق المحاولة!.. من كل قلبي ... شكرا للرحلة المجانية في مدائن الفكر ... التي أهدتني شرفها أقلامكم الذهبية ... |
رائعععع شكرا على ما جمعه تفكيرك لنا
شكرا لك .. بوحك ليس عابر ولكن بوتين القلبي دمت لنا ولقلبي خاصة .. |
شكراً وحدها لا تكفي .. لكِ شكرنا وثنائنا ودعائنا ولك حبنا !!وشكراً أخرى لتشجيعك والهامنا ..
لكن .. هل يمكنني ان اطرح سؤالا يساورني الشك فيه ( ولن اقلب الموضوع إلى ساحة أسئلة ) .. فقط هذا السؤال .. هل تعرفين من انا ؟؟! |
إستمعت كثيرا بقراءة مشاركة الاحبة وردود الحبيبة...
هل أستطيع ان أخذ لكل مشاركة ورد صورة..من شدة جمالها..🌹🌹 |
اقتباس:
اقتباس:
وبالنسبة للسؤال! ... أكيد أعرفكـ وكلنا نعرفكـ .... أنت Sadheart اممممم ... تذكري وعدك الآن ....!بأنكـ لن تسألي سؤالا آخر :$ اقتباس:
تستطيعين أن تقفي بجوارهـا ونصوركـ ... فأنت المعنى النابض للصورة بالتأكيد ... سعيدة بمروركـ .. |
أغلقي القوس....
{ ...... بعد مرور وقت على تواجدنا في نفس المكان ... حصل بيننا اتفاق غير مُعلن أن نسقي نبتة "شعور" قضى الله تعالى أن تغرس في قلب كل منّا.... هكذا وبدون تفسير ..أو سبب ...! ومع مضي الأيام ... كنت ألاحظ جمودكـ الذي لم أستوعبه!..رغم أني استطيع أن أشعر بدفء إحساسك عن بعد ... لكن لمـاذا لايبدو شيء أبدا !... لماذا لاتتحركين ...؟؟ ولأن للخيال أرض ملكيتها مشتركة ... فقد تخيلتك تقولين : ......................................... |
اسسسعد الله قلبك
على هذه الفكره الجميله اشكرك ياراقيه تقبلي مروري ... |
وكل جديد للغالية يحملنا على قارب السعادة أولاً
ثم الفخر والإرتقاء .. فقط أتمنى أن لا تأتي خاطرة عن وصف السعادة التي تحملينا للصعود إليها.. لكي لا تعجز الأقلام عن كتابتها... |
اقتباس:
ولكني حقاً أستغرب ذلك الجمود الغير معتاد عليك مابالك ي غالية ما لهذه الملامح الجامدة بالرغم من أني أشكرك على الدفء الذي منحتني إياه مسبقاً و عن بعد أيضاً أتمنى أن تمر الأيام سريعاً لأرى ما اعتاد أن يراه ناظري ملامح مشرقة ليصبح دفء الإحساس حاراً ولكن عديني فقط ألا تذبل (( نبتة " شعـور " )) |
اقتباس:
تقولين:.. إن صعب ألقاء في الدنا فإن لنا جنةٌ أجمل من هنا وتواصلي في توصيتي بالزرع بكل حب .. دون كلل أو ملل... ودون النظر إلى الذي أفسدته يداي من بذوره... فقط تبتسمين للبدء من جديد بدفء الإحساس...وإن إعتلاه الجمود.. لأثق أنك معي بالدعم والدعاء.. وأثق أنها نبتةٌ سقيت بحنين النور جعلها ربي جل وعلا لنأتي إلى حصاد ثمارها في كل حين.. ولا يعتريها النسيان أو السكون.. تلك النبتة ذات الحنين التي تجعلني دائماً أتأمل كثيراً في أولائك الذين كتب الله تعالى عليهم منابر النور.. كيف كان حبهم لبعضهم ؟؟ كيف أنهم تجاوزوا كل الصعاب والعثرات التي إعترضت طريقهم ؟؟ كيف أنهم كانوا يحبون أحبابهم وأحباب أحبابهم..؟؟ وظلوا متماسكين متمسكين بحبهم.. ففازوا بأجمل المقامات.... ولأنها نبتة مقام كريم....فهي نور حبٍ لقلبٍ سليم إلى لقائه وبحوله..وقوته أنتِ معي... إلى منابر النور بإذن ربٍ كريم له الحمد وحده أنك أنتِ... .................. |
اقتباس:
تقولين : العلآقه المستمرة تحتآج فقط الى شخصين رآئعينن .. الآول ..," يثق .. والثآني ,,’ يقٌدرر . واششعر بدفه هذه العلاقه ... من محبه .. واحترام .. واهتمام .. والالفه بين الجميع .. الحُب . . لا يعني ان تختار الجميل ولا الغني ولا صاحب المگانہَ .. الحُب هو ان تحب من ترتاح لہَ . . وتحس انہَ يدخل قلبگ ولا تستطيع ان تخرجہَ مهَما حصل ..! |
اقتباس:
لكنني اود الرحيلا .. لتزيد محبتينا .. لكن هنالك شعور ينتابني من ناحيتك اشعر انك تلعبين في مشاعري ولكنني اصبر .. لان حبك لم يزل ملء العين والضمير .. لكنني .. اعتقد ان في قربنا قد نسأم اشواقنا .. وقد نسأم احاديثنا وقد نسأم حتى انفسنا .. لذلك اريد واعرف انه اسخف كلامي تفوهت به .. فانا لا اريد البعد لكيلينا لكنه فعل صائب الا ترين ذلك معي ايضا ؟!! اريد ان يكون حبنا جميلا .. عمره طويلا لا اريده ان يمر سريعا .. كالرمل حينما يمرق من بين يدينا !! |
اقتباس:
لم استطيع معرفة اي شيء ..لانني لم اراك يوما بهذا الجمود !!" ولكن لوكنت قريبه مني كنت سأقرا كلام من بؤبؤك الاسود "! ;-) ولكن لم تقرب كنت تريدين الرحيل ولكن كيف اسقيها كنت اسقيها بوجود ولكن ارحل ذلك اريح لي ولك حتى لا تنقطف تلك النبته ولكن كنت اريدك ان تعرفي شيء واحد اني كنت معك اجمل لوحه .. وها انت اليوم الصور المفقوده .. وانا البرواز اليتيم .. وقلتها لك اني جرح بملامح انسان |
اقتباس:
لِـ يَمْضِيِ كُلٌ مِنَا فِيِ طَرِيِقِهِ الخَاص بِهْ..! لَمَّا بَلَغَ جُمُوُدُكِ وبُرُوُد الصَدِّ مَبْلَغه لَمْ يَكُنْ لِي تَخَيّل غَيْرَهَا.. تَأهْبتُ لِـ قَذِيِفَةٍ تُشْعِلُ فِيِ قَلْبِيِ الدَمَارْ..! أَنَا فِي انْتِظَارِهَا بِـ كِبْرِيَآءٍ ظَاهِرْ.. وَإنْ لَمْ أَضْمَنُ لَكِـ الهَوْلَ المَخْفِي لِلنَتَآئِجْ..! مَضَى اليَوْم.. وَاليَوْمَان.. الإسْبُوُع.. والإسْبُوعَانِ فِي صَبْرٍ مِنِي ، وَأنْتِ عَلَى هَيْئَتِكِـ تِلْكـ صَآ آ آمِدَة..! وَلَا غَيْرَ الصَمْت الكَئِيِب يَحُفنَا فِيِ ذَهَآبٍ وَإيَابْ ،، فِيِ حُضُوُرٍ ، وَغِيَآبْ..! أُخَآطِبُ نَفْسِيِ فِيِ لَيْلَةٍ فَاضَ فِيهَا الصَبْرُ وَالدَمْعُ مِني: أَتُرَآنِي أَخْطَأتُ فِي سَهْوٍ وَغَفْلَة.. مِمِا أَصَابَهَا بـِ صَدْمَة..!؟ أَوْ رُبمَا تُعَانِي مِنْ وَجَعٍ يَمِيِد بـِ أَحْشَآئِهَا.. وَأَنَا لَاهِيَةٌ بِـِ بُرُوُدِهَا..!؟ وَتَمْضِي اَلليْلَة فِيِ عِرَآكٍـ حَامٍ بَيْنَ عِزَّةِ الأنَا / وَرَأفَةِ القَلْب وَ العَقْلُ حَكَمٌ بَيْنَهُمَا..! انْتَهَتْ بِـِ رَمْيِ النَفْسِ وَطَمَعِ الوِدِّ جَآنِبًا..! لـِ يَبْدَأ فَجْرٌ مُشْرِقٌ يُفَاجِئُهَا عَلَى حِيِن غِرَّة بـ ِكَلِمَةِ وِدْ.. تَتْبَعُهَا وَرْدَة بِـِ لَوْنِ صَبَآحِ الحُبّ الجَدِيِدْ..! ²♡ |
اقتباس:
أعلم بما بدأته معكـ ستكون نهايته سعيدة على منابر النور وتلك النبتة ستكبر و تتحول إلى حديقة جميلة ... يتمنى الجميع أن يدخل إليها........ } متميزة دائماً .. بمواضيعكـ الشيقة .. شكراً لكـ يا أحلى أستاذه ... |
اقتباس:
أحَاولْ أنْ أعُودَگالسـَابِق.. لَأجِدُكُ فـِي النَاحِيَةَ الأخْرَى تَنْتَظِرِينِي گالمَـاضِـي تَمَامَـاً |
اقتباس:
تَخيلتِك تقُولين : هَذه يدآي , لا تُفلتي يداكِ عني كُل الجَمود الذَي ترينه كان مُتصنعًا , النَبته تِلك كانت سيقانُها الاورِده لاتَحتاج ماءً وهواءً ! تحتاجَ رؤيتكِ , صوتكِ , أو إي شيء منكِ لتنمُو ! وهاهِي الآن إستوطَنت بِي ومُلكَها لكِ ! أستيقظُت فَجأه من خيالي ورأيتكِ مِن بعيد بِنفس هَيئتِك اللامُباليهَ , بلا شَك أنه خيالٌ أسعدنِي للحظَات ولكِن الواقِع واقِع ! |
في البداية أود أن أقول : أنه اتضح لي أن الكثير لم يفهم المقصود من سياق الخاطرة! ...بل فهمها على النقيض من ذلكـ أو لم يود أن يفهمها وحولها عمدا ... الخاطرة بلغة أبسط كانت ترمز لروحين التقتا في الخفاء .. وانجذبتا بتقدير الله ، وكنت أنت أحد الأطراف ..لكن كنت تتعجبين من الروح الأخرى .. التي كان يبدو أنها لاتظهر أي شيء فيما تحسين بثقة بوجود مشاعر لك يحملها قلبها ... لكن لعلها فرصة لتظهر أمامي قرآءات مختلفة للنص! ... لتكون إثباتا أننا كبشر ننظر إلى الشمس من حيث تطل نوافذنا!..لانوافذ الآخرين ... وفي حين يبدو المكان صباحا مشرقا من نافذتنا... فهو لديهم أشد القيظ! .. ولدى السكان على الجانب المقابل ..ليل حالكـ .. وهكذا الحياة ... اقتباس:
أنت ع**تي المرآءة على رفيقتكـ .. ليبدو أنها هي المتعجبة من جمودكـ ... وهي التي تنهشها الحيرة تعليقا على ملامحك التي لاتنطق ..لكنها في نفس الوقت راضية ببعض الوهج الذي يمنح الكفين دفئا مؤقتا...لكن كيف تعدكـ ولم تحصل على إجابة تخرجها من حيرتها ؟؟؟ اقتباس:
أنت تفكرين في جوهرها ..لاقشرتها ..فإذا لاتلتفتين أصلا للجمود... تريدينها فرحا مؤجلا! ... لاقربا معجلا! .... رغبة متجردة بإخلاص ..متطلعة لعاقبة خلة المتقين ... تعترف بفضل الكريم الذي نطمع في عطاياه ومنحة في الآخرة .. لكن دعيني أسألكـ : ألم تفكري أن للمحب طمعا في الحسنيين!؟... ألا يصح أن نمتلكـ كلاهما؟؟... فنحن نرجو من خزآئن الكريم ...ولن نفكر في حقيقة بخل الدنيـأ ... في الخلاصة ..خاطرة مثالية!... بلغك الله ومن تحبين منازل المتقين .. آمين اقتباس:
آها ... إذن رفيقتكـ تظن أن العلاقة المستمرة لاتحتاج لغير هذين الأمرين!؟... ماألطفها حقا!.. وهي ترى أيضا أن التالي سيأتي تباعا .. لقد لاحظت أنك حتى لم تنتبهي أن هناك مشكلة أصلا! ...خاطرتكـ كتبها قلب طفل ..يرى الحب ورديا كما هي حياته!... وأتمنى أن يتحقق له ذلك ..طالما بقيت نيته بلون برآئتهم.. اقتباس:
خاطرتك هذه تفسر اسمكـ .. فالحب بكلمة واحدة عندكـ : معاناة مؤبدة! ... ترغبين بكل الأشياء الجميلة .. لكنك تعتقدين بإستحالة حدوثها دون أن يرافقها المشيء الحافي على الشوكـ ... ويزيد صعوبة المشهد..أنها ليست معاناة منتهية.. بل لابد من تكرارهـأ لإبقاء الجذوة مشتعلة ... تخشين ذبول الأشواق بعد أن تقتربا... لذا دعينا نكون على حال متذبذب وآلام متصلة ... وتبعا لذلك فلديك نظرة مشككة حتى في صدق مشاعرها... هي ربما تعبث!!..أليس كذلك؟؟... هذا كله عبرتي عنه بفزعك أن نسأم من أشواقنا! يا ابنتي : للحب نكهات ... وهي قابلة للتحول من وقت لآخر .. مع بقاء مسمى الحب مطبوعا عليها !.. ألا تعتقدين أن الحب يمكن أن يكون في مرحلة مابعد الأشواق الملتهبة والمعاناة المستمرة ..نوعا آخر من الرحمة والراحة والتوافق والطمأنينة .. ولايفقد بريقه!... بل هو الآن يكمل عمره.. حددي لمشاعرك مع رفيقتكـ هدفا ..ثم وجهي طاقتكـ وكل حيلكـ لتحقيقه .. لكن اجعليه هدفا طويل المدى خالص النية متعلقا برضى الخالق .. وصدقيني ... ستنعمين بطعمه الحلو في الدنيا والآخرة!... اقتباس:
حقا: لاشيء!... هذه الخاطرة المبهمة لم تفسر بإقناع سببا لما تشعرين به!... واستعصى على إدراكي فهم مرادكـ ... أنت تريدين شيئا لكنك تخبطتي في دربكـ لطلبه ..وذهبتي تتحدثين عن شيء آخر تحومين حوله.. وأوقعتيني معك في معمعة كلماتك المتقاطعة ... لذا : لا شيء... لم أستطع معرفة شيء >< اقتباس:
الذي اكتشفته من الوهلة الأولى أنه لايبدو أنك تقرئين هذا النوع من المشاعر للمرة الأولى!... أنت تتحدثين عن خبرة!!! .. وواقع حي .وتجربة ساخنة.. أنت قلتي ذلك حين تكلمت عن حيرة متصلة لليال خاويات إلا من أشواق وحنين آل بكـ إلى الغضب ... ثم العطف القسري الذي جُبل عليه حبكـ للطرف الصامت المؤذ!... تارة تقذفك موجة لإتهامه بالتخطيط للوجع كاملا... وتردين عليها بنبض رحيم بإلتماس حسن الظن!.. ومع ذلك..!.. فاستهلالك بـ: ليمض كل منا في طريقه! كان ظنا مكابرا ... مخبرا بخلاف مايعتقده قلبكـ ... لأنك جازمة أنه ليس خيارا لكـ ولاحتى لها .. أنت وهي في الأمر هذا منذ البداية دون سابق تدبير ... وكذا كل الذي حصل فيما بعد... ليال التفكير لم تعد عليك بما يسد شره الدوامة التي كانت تبتلعكـ في وسطها ... وكان يبدو أن الانتظار لاينتهي بقي أن أخبرك عن مفآجئتك التي انتظرتني في الأسفل ... فسياق تتبعي للخاطرة لم يوح قط بهذه النهاية ... التي حملت الدهشة!... [تنازل عن الخصومة ... وإلقاء السلاح .. وتعالي لأقول ببساطه : أنا أحبكـ خذيها من أنفاسي ممزوجة بعطر الصباح!..] هكذا بسرعة؟؟... هل هي أمنية مثالية ؟؟... أم قرار خبير ..؟؟؟... يرى أن الانتصار الساحق في خلاف التوقعات ؟؟؟.... أنا في تأييدكـ !... إنما لازال في جعبتي سؤال : مالذي تظنينه يحصل بعد الإعتراف؟؟؟ اقتباس:
أنت ورفيقتكـ حمامتان في نفس السرب الأبيض!... ليس من ضجيج في التحليق .. ولاكدر لصفو السماء ... لم تنتبهي من علوكـ للجمود إطلاقا .. ولايهمكـ قرآءة الملامح! .. واثقة بك وأشكرك على القليل من الدفء .. الذي لاأراه قليلا!... بل هو كاف لتحيا نبتة مشاعرنا باسقة حياة أبدية يرويها عذب الدعآء ... ونستظل بظل عاقبتها طمعا في رضا الرحمن .. على المنابر النورية ... شكرا لهذا السحاب الأبيض الذي حملتني عليه خاطرتك ياجود!...والذي أظل الجميع .. اقتباس:
تتحدثين عن نتائج الجمود الذي يبدو أنه لم يكن مجرد خيال يمكن تشتيته بالصراحة!..هو للأسف صنع جدارا يحتاج إلى محاولة للإختراق .. والعودة لماض جميل فقدتيه نتيجة لهذا الجفاف!... لكن مالذي أ,صل العلاقة لهذه المرحلة؟؟... ألم يكن بالإمكان تجنب هذه النهاية الصعبة ....؟؟ اقتباس:
إذا أنت مقتنعه أن المشهد تمثيلي..! وتمنيتي أن تعترف هي بذلكـ... ليست هناكـ حرب ضروس في الداخل! ... ومع ذلك لم تعطكـ أي مبرر لظاهرها المستفز! قنوعة جدا يارحاب ... سحابة الصيف التي انقشعت سريعا أنعشت قلبك قليلا!.. ولابأس أن نعود إلى لهيب الواقع مرة أخرى! هل تسستمر هذه القناعة طويلا ؟؟... أشكـ أن أحدكما سيسأم في النهاية ... اممم... بقي أن أمنحكـ إبهام الإعجاب لفهمكـ مغزى الخاطرة ... همسة ختامية : الأخطاء الإملائية والتعبيرية أيها المبدعون تفقد الخاطرة بهجتها ... وتقطع على القارىء جوه المبحر في أفق الخيال!... فهي ولاشكـ هوة عميقة .. أو مطب منفرّ!... |
|
مُبْدِعِة.......إلـَى مَالاَ نِهَايَة...مَاشَا الله عليك...🌹🌹
|
اقتباس:
سَـ يَرْتَاحُ ضَمِيِرُ الحُب.. مَهْمَا كَانَتْ النَتَآئِجْ..! وَبَعِيِدًا عَن الطَمَع وَالأمَآلِ المُعَلّقَة / أَكْتَفِيِ بـِ اَلنَصْرِ الحَآصِل بِـ مُجَردِ رُؤيَةِ المَلآمِح تُحَرِّكُـ جُمُوُدَهَا الدَهْشَة..! ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ فَلْتَحْيا فِي دُنْيَآكم البَهْجَة بِـ كُلِّ مَلَامِحهَا وَ ألْوَآنِهَا http://www.muslmh.com/vb/images/ehda...s/eh_s(18).gif + لَكُم الثَنَآء وَ الدُعَآءُ سَرْمَدَا ²♡ |
أغلقي القوس....
{ ...... (أمنية منك)!... صرت أعتقد أن نسبة تحققها واحدا في المليار!...لكنها تطرق تفكيري بإلحاح... أشبه بحلم من غزل حديث النفس ... أو شبحا خاطفا لأسطورة!..أو شيئا ممكنا للجميع عداي... أجل ...... أتمنى لو............. |
اقتباس:
تمنيت كثيراً جداً الحسنيين.. للأولى وكما ذكرتي.. لجمع كل الخاطرات ..للنظر ..للنبتة..للأمنية ولأنكِ تفهمين حتى همسي وصمتي.. سعيت .. سعيت كثيراً ولكن و لنسبة التحقيق التي جعلتها مستحيلاً صار التفكير كله يتجه صوب الثانية... برضى وسعادة وراحة بال .. قاعدتها الأساسية : { كوني بخير لأجلي تجديني سعيدة جداً لأجلك } وليس بمثالية.. بحقيقة تقسم لأجلها... فقط كوني سعيدة. |
اقتباس:
تُبْحِرُ الأمَآنِيِ جَذْلَى عَلَى مَرَآكِبِ التَحَقُّق دُوُنَ أَنْ تَغْدُرَ بِهَا العَوَآصِف فَـ تَقْلبُهَا مَعِي فِي مُحِيِطَآتِ اليَأسِ وَالمُحَآل..! أَلَمْ أُخْبِرُكِـ مِنْ قَبْل / بَأنّهَا تَفُوُقُ إِدْرَآكُكـ وَالتَخَيُّل.. هِيِ كَذَا.. وَإِنْ سَبَق ظَنُكِـ بـِ مُبَآلَغَتِي..! لَيْسَت مَحْض أَحْلَآمٍ وَأمْنِيَآت عَآبِرَة .. إن اسْتَقَرَّت اسْتَقَرَّت ،، وَإِنْ مَضَتْ لَا تُحَرِّكُ فِيِ الوِجْدَآنِ سَآكِن..! نُقُوُشًا سَاخِنَة عَلَى جِدَآر صَدْرِي تُلْهِبُ الرُوُحَ وَجَعًا لَا يُخْمَد.. أعُدُّهَا كُلَّ حِيِنٍ عَلَى أَصَآبِعِ اللهْفَة فَـ تَخَوُنَنِي الثِقَة.. لَـ أَكْتَفِيِ عَلَى اتِسَآعِ المَدَى بِـِ وَآحِدَة أَفَتِّشُ لَهَا عَنْ بِذْرَةِ حَظ / وَابْتَآعُ لِـ نَفْسِيِ أَمَلًا ؛ يُزِيِحُ الخَيْبَآت المُصْطَفَّةٍ عَلَى امْتِدَآدِ نَآظِريِ..! :" فَقَطْ أَجِيبِيِ سُؤلِي / أَلَسْتُ أَحَقُّهُم وَأَنَا أَكْثَرُهُمْ حُبًا وَأَعْمَقُهُم لَهْفَة..!؟} ²♡ |
اقتباس:
أتمـنى لــو تُفَكّــرينَ فِي الَعودَة .. مُجَرد التّفكِير في ذَلك يُـشــعِـركِ بالحَنِين .. أمّا بالنّسْبة لِي فـَ فكــرة لقـَـاءك التي اعْتَقد اسْتحَالة حُدوثها فَـهي عَالقَة بذهْنِي دائِـماً ... متى ما أردت اللقاء فـَ تعَالِي فما أجْمَل اللقَاء بعْدَ غِيبة ..! ( لكِـن بِدُون تَأخِير ) ولَـكنّـي أتسَاءَل لمَاذا (( تُؤثِرينَ الشّرُوق عنْد غَيرِي علَى الشّـُروق عندي )) ..؟! أتَمنّــى لِقَــاءَكِـ... أتَمنى فَقط .. والأَمانِي عِندَ رَبّي لا تَخِيب .. |
اقتباس:
|
ولأن ال24 ساعة مضت!... فسأغلق الموضوع حتى يتسنى التعليق على كل منها!....
بعد إضافة خاطرتين..جآءت على الخاص!'... |
|
ويفك القيد عن المشاركات المأسورة... تنتفس قليلا!...
واعتذر عن التعليق... لانشغال القلم بمشاعر أخرى... |
* اختي الفاضلة *
ابدعتِ بطرحك فـ بهذا الطرح الطالبات سوف تنمو مواهبهم الأدبيه و ترتقي للأفضل بإذن الله جزاكِ الله كل خيرِ على ما تُقدميه |
وبناء على رغبة (الحبيبة)!...،،،
يعود قاربنا للابحار قريبا جدا .... لنغلق القوس... |
وإن كنت للشعرِ محبةٌ ... أو مجيدةٌ ما فارق مُحيا أبلتي أبداً ...
ولكن حسبي لها في ظهر الغيب دعوةٌ ... تعلمها ... ولا تعلمها ... فجزاها الخالق عنا الجنان ... |
حنان ياحبيبة....
ولعل بعض الردود تطوى .... لحين اللقآء!.. |
اغلقي القوس ....
{انا وهي زميلتان يجمعنا نفس الفصل ..لقائاتنا يومية... احاديثا وتعليقاتنا...تمضي الايام لتقربنا من بعضنا البعض اكثر ... اهتمامات كثيرة متشابهة.. وحوارات لطيفة في الاوقات المقتطعة.. من بين طالبات المجموعة...كانت تلفت الانتباه بعمق تفكيرها ورجاحة عقلها..رغم هدوئها.يحبها الجميع...ولديها شيء من الاعجاب شبه الظاهر بذاتها..أقاوم رغبتي الداخلية أن أكون صديقتها المفضلة رغم كل شيء... بعض المخاوف تجتاحني... الرفض!... التعالي!...لدي شخصية أخشى ان تذوب في التبعية بلاشعور....حاولت ان يمضي الامر ببساطة...لكني صرت اركز أكثر على طريقة كلامها وحركاتها...بل وعلاقاتها...واحاول تجاهل غيرتي المتلصصة حتى على أراء من حولها عنها... في يوم من الأيام قررت ..... |
قررت ان اهتم بها بشكل ﻻ يلاحظ ..
قررت ان احبها كما هي .. و ان اسيطر على غيرتي و مشاعري .. و في بعض اﻻحيان افكر بالابتعاد قليلا خوفا من التعلق .... } |
اقتباس:
آن اتبع عقلي هذه المره بعيدآ عن كل شيء ، وَ افكر في عواقب البوح لهآ ، وَ الى اين ستقودني هذه المحبة هل الى الجنان هل الى سعآده ابديه ، اخذ التفكير مني وقتآ طويل جدآ ، وَ انتهى بي المطاف الى ان اخبىء تلك المشاعر ،حتى اتخلص منها وتبقى صديقة مقربة يحبها الجميع ..) |
اقتباس:
أكبح جماح هذه المشاعر المتخبطة , وقلت في نفسي ان لدي خياران إما ان : اكف عن تفسي هذه الترهات التي باتت تاخذ حيزا كبيرا من تفكيري .. او ان احادثها فأرى وحهة نظرها في كوني ان اصبح صديقتها المفضلة لكن بطريقة غير مباشرة ! هذا ما قررته بديهيا ولم ارى امامي سوى هذين الخيارين .. رغم غيرتي منها الا انني اجزم باني سافوت على نفسي فرصة معرفتي بشخص مثلها يحمل كمية كبيرة من رزانة العقل والمنطق , هي في نظري شخص نادر وحقا ستكون خسارة لو لم اصبح صديقة مقربة لها .. ولعلني رايت بأنا سنكون نافعتين لبعضنا كثيرا ! |
اقتباس:
|
موضوع القارب سيبقى مفتوحا لمشاركاتكن وابداعاتكن حتى يوم الخميس...
في انتظار القريحة الدفاقة..والإلهام المبهر... |
اقتباس:
لكي لا اتعلق بها كصديقة كانت لي قبل مده فرقتنا الايام فكان فرقها صعب جدا جدا .." |
الساعة الآن 08:06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو