![]() |
( رسَائـل لنَ تصلِ )!
http://upload.7ozn.com/files3/12926693603.gif
. وَكُل تِلْك الْاشْيَاء لَاتَصِل مَلَلْنَا الْوَطَن وَمَلَلْنَا الْغُرْبَه إِذَن مَتَى الْهِجْرَه ؟! .. إِن الْحُب الَّذِي نُشِّئ بَيْن جُبْرَان خَلِيْل جُبْرَان وَمِي زِيَادَة حَب فَرِيْد لَا مَثِيْل لَه فِي تَارِيْخ الْأَدَب وَسِيَر الْعُشَّاق. وَلَقَد اسْتَمَرَّت الْعَلَاقَة بَيْنَهُمَا عِشْرِيْن عَاما دُوْن أَن يَلْتَقِيَا إِلَا فِي عِلْم الْفِكْر وَالْرُّوْح. وَكَيْف يَلْتَقِيَان؟ وَبَيْنَهُمَا سَبْعَة آَلِاف مَيْل.. وَمَع ذَلِك كَانَا أَقْرَب قِرِيْبِيَّن وَأَشْغَف حَبِيْبَيْن. نَمَا حُبِّهِمَا عَبْر مُرَاسَلَة أَدَبِيَّة طَرِيْفَة وَمُسَاجَلَات فِكْرِيَّة وَرُوحِيَّة أُلِّفَت بَيْن قَلْبِي الأَدَبِيِّين. وَعَلَى الْرَّغْم مِن كُل مَا كُتِب عَن عِلَاقَات جُبْرَان الْغَرَامِيَّة بِعَدَد مَن الْنِّسَاء أَمْثَال ((مَارِي هاسكُل)) و ((مِيِشْلَيْن))، فَإِن حُبِّه لُمِّي كَان الْحُب الْوَحِيْد الَّذِي مَلَك عَلَيْه قَلْبُه وُخْيَالُه. أَمَّا هِي فَمَع خَفَرَهَا وَتَحْفَظُهَا فَقَد صَرَّحَت عَن حُبِّهَا لِجُبْرَان فِي مَطْلَع رِسَالَة 21 أَيَّار 1921 حَيْث قَالَت: ((أُحِبُّك قَلِيْلا، كَثِيْرا، بِحُنُو، بِشَغَف، بِجُنُوْن، لَا أُحِبُك))... http://upload.7ozn.com/files3/12926693601.jpg رَسَائِل جُبْرَان وَمِي زِيَادَه ! ...جُبْرَان! لَقَد كَتَبْت كُل هَذِه الْصَفَحَات لأَتَحايِد كَلِمَة الْحُب. إِن الَّذِيْن لَا يُتَاجِرُوْن بِمَظْهَر الْحُب وَدَعْوَاه فِي الْمَرْاقِص وَالاجْتِمَاعَات، يُنَمِّي الْحُب فِي أَعْمَاقِهِم قُوَّة دَيْنَامِيْكِيَّة قَد يَغْبِطُوْن الَّذِيْن يُوْزَعُوْن عَوَاطِفُهُم فِي الَّلأْلأ الْسَّطْحِي لِأَنَّهُم لَا يُقَاسُوْن ضَغْط الْعَوَاطِف الَّتِي لَم تَنْفَجِر، وَلَكِنَّهُم يَغْبِطُوْن الْآَخِرِين عَلَى رَاحَتِهِم دُوْن أَن يَتَمُنوّهَا لِنُّفُوْسِهِم، وَيُفَضِّلُوْن وَحْدَتِهِم، وَيُفَضِّلُوْن الْسُّكُوْت، وَيُفَضِّلُوْن تَضْلِيْل الْقُلُوْب عَن وَدَائِعَهَا، وَالْتَّلَهِّي بِمَا لَا عَلَاقَة لَه بِالْعَاطِفَة. وَيُفَضِّلُوْن أَي غُرْبَة وَأَي شَقَاء (وَهَل مِن شَقَاء فِي غَيْر وَحْدَة الْقَلْب؟) عَلَى الِاكْتِفَاء بِالْقَطْرَات الْشَّحِيْحَة. مَا مَعْنَى هَذَا الَّذِي أَكْتُبُه؟ إِنِّي لَا أَعْرِف مَاذَا أَعْنِي بِه، وَلَكِنِّي أَعْرِف أَنَّك مَحْبُوْبِي، وَأَنِّي أَخَاف الْحُب. أَقُوْل هَذَا مَع عِلْمِي أَن الْقَلِيل مِن الْحُب الْكَثِيْر. الْجَفَاف وَالْقَحْط وَالَّلاشَيء بِالْحُب خَيْر مِن الْنَّزْر الْيَسِير. كَيْف أَجْسُر عَلَى الْإِفْضَاء إِلَيْك بِهَذَا. وَكَيْف أُفَرِّط فِيْه؟ لَا أَدْرِي. الْحَمْد لِلَّه أَنِّي أَكْتُبُه عَلَى الْوَرَق وَلَا أَتَلَفَّظ بِه لِأَنَّك لَو كَانَت الْآَن حَاضِرَا بِالْجَسَد لَهَرَبْت خَجَلا بَعْد هَذَا الْكَلَام، وَلاخْتَفَيت زَمَنَا طَوِيْلَا، فَمَا أَدَعْك تَرَانِي إِلَا بَعْد أَن تَنْسَى. حَتَّى الْكِتَابَة أَلُوْم نَفْسِي عَلَيْهَا، لِأَنِّي بِهَا حُرَّة كُل هَذِه الْحُرِّيَّة.. أَتَذْكُر قَوْل الْقُدَمَاء مِن الْشَّرْقِيِّين: إِن خَيْر لِلْبِنْت أَن لَا تَقْرَأ وَلَا تَكْتُب. إِن الْقِدِّيس تُوَمَا يُظْهِر هُنَا وَلَيْس مَا أُبْدِي هُنَا أَثَرَا لِلوِرَاثَة فَحَسْب، بَل هُو شَيْء أَبْعَد مِن الْوِرَاثَة. مَا هُو؟ قُل لِي أَنْت مَا هُو. وَقُل لِي مَا إِذَا كُنْت عَلَى ضَلَال أَو هَدَى فَإِنِّي أَثِق بِك.. وَسَوَاء أَكُنْت مُخْطِئَة أَم غَيْر مُخْطِئَة فَإِن قَلْبِي يَسِيْر إِلَيْك، وَخَيْر مَا يُفْعَل هُو أَن يَظَل حَائِمَا حَوَالَيْك، يَحْرُسُك وَيَحْنُو عَلَيْك. ... غَابَت الْشَّمْس وَرَاء الْأُفُق، وَمِن خِلَال الْسُّحُب الْعَجِيْبَة الْأَشْكَال وَالْأَلْوَان حَصْحَصْت نَجْمَة لَامِعَة وَاحِدَة هِي الْزَّهْرَة، آَلِهَة الْحُب، أَتُرَى يَسْكُنُهَا كَأَرَضُنا بَشِّر يُحِبُّوْن ويَتَشَوقُون؟ رُبَّمَا وَجَد فِيْهَا بِنْت هَي مِثْلِي، لَهَا جُبْرَان وَاحِد، حُلْو بَعِيْد هُو الْقَرِيْب الْقَرِيْب. تُكْتَب إِلَيْه الْآَن وَالشَّفَق يَمْلَأ الْفَضَاء، وَتَعْلَم أَن الْظَّلام يُخْلِف الْشَفَق، وَأَن الْنُّوْر يَتَّبِع الْظَّلام، وَأَن الْلَّيْل سَيَخْلُف الْنَّهَار، وَالْنَّهَار سَيُتَّبع الْلَّيْل مَرَّات كَثِيْرَة قَبْل أَن تَرَى الَّذِي تُحِب، فَتَتَسِرّب إِلَيْهَا كُل وَحْشَة الْشَفَق، وَكُل وَحْشَة الْلَّيْل، فَتُلْقِي بِالْقَلَم جَانِبَا لَتَحْتَمِي مِن الْوُحْشَة فِي اسْم وَاحِد: جُبْرَان)). مِن جُبْرَان إِلَى مَي نُيُويُورْك 26 شُبَاط 1924 نَحْن الْيَوْم رَهْن عَاصِفَة ثَلْجِيَّة جَلِيْلَة مَهِيْبَة، وَأَنْت تَعْلَمِيْن يَا مَارِي أَنَا أُحِب جَمِيْع الْعَوَاصِف وَخَاصَّة الْثَلْجِيَّة، أَحَب الْثَّلْج، أَحَب بَيَاضُه، وَأَحَب هُبُوْطِه، وَأَحَب سُكُوْتُه الْعَمِيق. وَأَحَب الْثَّلْج فِي الْأَوْدِيَة الْبَعِيْدَة الْمَجْهُوْل حَتَّى يَتَسَاقَط مُرَفْرِفَا، ثُم يَتَلَأْلَأ بِنُوْر الْشَّمْس، ثُم يَذُوْب وَيُسَيِّر أَغْنَيْتَه الْمُنْخَفِضَة. أَحَب الْثَّلْج وَأَحَب الْنَّار، وَهُمَا مِن مَصْدَر وَاحِد، || تَرَكْنَا ارْوَحُنا , وَشَغَفُنَا , وانفُسَنا بِلَا وَطَن يَاوَطَنِي اعْقُب بَرْقِيَّتِي , وَاوَصْلَهَا الَي مُلْهِمَي يَارَب رُبَّمَا رَسَائِلُنَا س تَصِل يَوْمَا مَا رَبَّمَا ان الرِّيَح لَم يَسْرِقُهَا رُبْمَا انَهَا لَم تُمَزَّق رُبَّمَا انَهَا لَم تَغْرَق مَع الْسُّفُن رُبَّمَا لَم يَلْتِهُما الْطَّيْر رُبماً وقعُتَ منً الظرفَ .. سَتَصِل بَل .. سَتَصِل ’ |
شكراً لك بارك الله فيك تقديري لك |
شاكره لك وجودك
الى كل من لديه رسائل يود ان تصل ويعلم انها لن تصل ينثرها هنا ((لعل الله يحدث بعد ذلك أمراا..)) |
.
http://upload.7ozn.com/files3/12926702432.jpg الى القريب البعيد : الذي امارس معه عمليه عكسيه كلما إقترب بنا القدر يبتعد .. اتظاهر بانني انساك , وامارس تلك المسرحيه دائماً مع نفسي .. متى الفصل الاخير يارجٌل .؟ |
إلى قلب ( شخصين ) أقرب إليْ من أنفاسي..! وَ كـ بـُعد السمـــاء عني ..! [ أجزم بـ أنَ هذه الرساله لن تصل أبداً ]. لذا سـ أبوح بـ أنَ _ بي من الوجع الكثير _ بي من الضياع / الشتات الكثييير [ ولا أعلم هل أنتما السبب أم أنا ] _ بي من الصمت الذي أثقل شفتااي الكثير / المرير..! _ بي من الحزن ما يفوق تصوركم..! متى سـ يحين موعدي معكم لـ أقتني تذاكر تخولني لـ دخول [ قلبيـْكم ] والبوح أو بـ الأصح الإنفجااااااار بـ كل ما أرهق أضلعي.! |
رسآلتيّ لِ / آحلآميّ
آلسسمآء هيّ آلشيء آلوحيد الآمن , لِ : آحلآمي .. |
|
يالها من صدفة رائعة
التي اتت بك من بعيد لتنثري ابداعاً من جديد ونحن في زمن اصبحت الرسائل فيه لا تشكل هاجس احد لان زمن العولمة والمسلسلات التركية قصر زمن انتظار الرسالة شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . |
اقتباس:
الاروع هو تواجدك لاتحرميني هالطله |
اقتباس:
اخي صريح قوس أزهر على وجهي حبوراً وامتنان شاكره لك وجودك في انتظار رسائلك ...:smile35: |
http://www.shathaya.com/go/dir/91/E9829828hhhheu2.jpg
فِي مثل هذَا اليَوم | فِي مثل هذهِ السّاعَة تحدِيدًا .. . كُنتَ معِي ! بينمَا الآن أنَا وحِيدَة و أنتَ ؟ - لَا أعلَم مَن مِن النسّاء ستكُون إلى جَانبكَ هذهِ اللحظَة | ولا يهمّني الأمر ، يالسخريَة قدرِي بكَ ، أكتُب إليكَ رسائلِي ويقرأهَا كُلّ مَن يقرأ إلاّ أنتَ .. . وَلا أدرِي إن كُنتَ ستمرّ بقلبكَ عَلى كلمَاتِي أم أنّ الرّيح ستحمل إحساسِي بكَ بعيدًا عنكَ ، حسنًا .. . لَا يهُم ، و إيّاك و الظّن أنّ فُراقكَ الآن هُو مُعْضِلَة عُمرِي و التّي أعجَز عَن حلّها ، لَا ! كَانتْ { ثقتِي بكَ } هِيَ القشّة التّي تقصِم ظهر صبرِي عنكَ و تعيدنِي إليكَ دائمًا .. . أمّا الآن فـ حتّى ثقتِي بيَ تحتَاج إلى إعادَة ترتيب ، مممم أبتَسِم بـ عُمق و آنا أتذكّر كلماتكَ حينَ كُنتَ تقول أنّك لا تَعرِف الحُب و أنّك مَا أحببتنِي قَط ، لَم أصدّقكَ أبدًا إلاّ حينَ صَفعتنِي نفسي بِـ صِدق الأمر ، و أنّك بِـ حَق .. . لَم تحبّنِي ، و إلا لكنتَ أجدتَ المُحافَظَة عليّ وسقيتَنِي بِـ مَاء أيّامكَ ، وتلكَ هيَ الحقيقَة الوحيدَة والتّي ينبغي لك أن تتأقلم معهَا : أنتَ قَد أضعتنِي من بينِ يديكَ رُغم إيمانكَ الشدِيد بـ أننّي لَن أتكرر فِي حياتكَ | و أن إحساسِي بكَ لَن تجِدَ لَهُ مثيل مهمَا بحثتَ بعدِي .. . إذهَب الآن و أحصِي خسارَاتكَ منذُ البدء و لا تنسَى أن تضعنِي من ضمنهَا . |
اليك...
إغضبَ كمآ تشاء وَ إجرح احاسيسيَ كمآ تشاءء حطمّ أوانيَ الزهر والمرآيـا هددَ بحبَ إمرآءة سوآيـا ف كلٌ م تفعله سواءء . ،، |
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
العفو ياخيــه
شاكره لك حضورك.. |
http://www.shathaya.com/go/dir/91/01212122O973212.jpg
[ لن أكون لك , وكي أمعن في إيلامك .. لن أكون لسواك أيضًا ! ] http://www.shathaaya.com/vb/images/bullet.gif هَل تألّمتَ ؟ أم أنّ الجملَة التّي أبكتنِي ، قَد مرّتْ عَلى قلبكَ مُرور الكرَام ؟ كمرُوري عليه ! غَاضِبَة جِدًا .. مِنَ الدّنيا ، لا منكَ أنتَ ، لا أعلَم لِمَ ظننتكَ يومًا مَا ملاذِي وأمنِي ، وتماديتُ .. وخيّل لِيَ أنّ راحتِي لَن تكُون إلاّ معكَ ، أشعُر أننّي عاجِزَة .. حتّى فِي الكِتَابَة ، ولا أستطِيع أنّ أُفكّر فِي العودَة إليكَ ، وربمَا للمرّة الأولى لَا أكُون بإنتظَاركَ .. وأنَا التّي إنتظرتكَ قبل حتّى .. .. أَن أعرفكَ ، أنتَ قَد نسفتَ كُل تلكَ الأشيَاء الجميلَة بيني وبينكَ ، وبينمَا رددّتُ عليكَ وعُودك كُنتَ تنفيهَا بقولكَ [ كَذِب ] بعدَ كُل إعادَة لهَا أمامكَ ، لِمَ لَمْ تنذرنِي منذُ البدَايَة .. لربمَا ما أحببتكَ إلَى الحَد الذّي أسقط بِهِ بعدكَ ، لازلتُ أشتاقكَ .. وأبتسِم كلّما تذكرتكَ ، و لعلمكَ الأمر مربِك جِدًا ، أتدرِي ؟ حِين ينازعنِي موتُ مكركَ ، أضع يدي على فم ألمي لأكتُم شهقَة حسرتي بكَ ، مُنهَكَة .. أكثر ممّ تتصوّر ، تتجمّد أطرَاف إحتمَالي ، بينمَا تشتعِل الرّوح بنيرَان الحُزن ، لكنتُ غفرتُ لنفسي .. فشلِي في كُل الأشيَاء ، ولكِن أنتَ ! قتلنِي أن أعُود بخيبتِي منكَ وحِيدَة ، غاضبَة مِن الدنيَا .. لَا منكَ أنتَ . |
منذُ البدَايَة أنتَ لَم تكُن نَصيبي ، كُنتُ خَائِفَة مِن أَن تقتلعكَ يَد القَدَر من وسط رُوحِي بِـ. قَسوَة ،
متألّمة قبلكَ ، موجُوعَة معكَ ، حزينَة بعدكَ . . . لَانَ قَلبي حِينَ أحببتُكَ ! إستجديتكَ الأمَان ، بخلتَ بـ. بعضكَ عليّ ، تعلّمتُ كيفَ يكُون هُناك مُبرر إفترَاضي دائمًا لكُل شَرخ فيّ سببه خذلان منكَ ، ما إكتفيتَ ! . . . نذرتُ لكَ النفس إلى أَن أرخصتهَا أنتَ فـ. كُسِرَتْ ، تركتنِي خلفكَ أغص بــ سؤال وَحِيد : لِمَ ضممتنِي إليكَ . . . ذات بَرد ، ما دَام النّابِض بَين أضلعكَ [ حجر ] ! |
ماذا أقول له لو جاء يسألني..
إن كنت أكرهه أو كنت أهواه؟ ماذا أقول : إذا راحت أصابعه تلملم الليل عن شعري وترعاه؟ وكيف أسمح أن يدنو بمقعده؟ وأن تنام على خصري ذراعاه؟ غدا إذا جاء .. أعطيه رسائله ونطعم النار أحلى ما كتبناه حبيبتي! هل أنا حقا حبيبته؟ وهل أصدق بعد الهجر دعواه؟ أما انتهت من سنين قصتي معه؟ ألم تمت كخيوط الشمس ذكراه؟ أما كسرنا كؤوس الحب من زمن فكيف نبكي على كأس كسرناه؟ رباه.. أشياؤه الصغرى تعذبني فكيف أنجو من الأشياء رباه؟ هنا جريدته في الركن مهملة هنا كتاب معا .. كنا قرأناه على المقاعد بعض من سجائره وفي الزوايا .. بقايا من بقاياه.. ما لي أحدق في المرآة .. أسألها بأي ثوب من الأثواب ألقاه أأدعي أنني أصبحت أكرهه؟ وكيف أكره من في الجفن سكناه؟ وكيف أهرب منه؟ إنه قدري هل يملك النهر تغييرا لمجراه؟ أحبه .. لست أدري ما أحب به حتى خطاياه ما عادت خطاياه الحب في الأرض . بعض من تخيلنا لو لم نجده عليها .. لاخترعناه ماذا أقول له لو جاء يسألني إن كنت أهواه. إني ألف أهواه.. |
حضرت مسجلاً اعجابي
واكتفي بالمتابعة خوفاً من الأساة لهذا الفن المتدفق شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . |
اقتباس:
أيآ ( صريح ) أسعدتني بِحضوركَ والله َلـكَ السعآدةَ بِإذن الله : ) كُن هــُنا فالمتابعه دون المشاركه لاتشِبُعنِـــي شُكراً و:smile35: |
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
اقتباس:
العفووو كم هوَ جميــل حضورك ودِي و:smile35: |
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
|
http://www.shathaaya.com/go/dir/91/f878yfhjh_o9a.jpg
وحدِي لَم أكُن كَافيَة .. . هذهِ هيَ المسألة ، كَانتْ هُناك إمرأة قبلِي و إمرأة معِي و إمرأة بعدِي .. . أنَا التّي لَم أكُن أبدًا أقبَل قِسمَة الأشياء التّي أحبّها قبلكَ ، قَبِلتُ أن يكُون الرجل الذّي أحببتهُ بـ صدق ~> لي ولسوَاي أيضًا ، هكذَا ببساطَة تنازلتُ و تنازلتُ و تنازلتُ ، إلى أن نسيتُ مَن أنَا وما كُنتُهُ ومَا أردتهُ وما حلِمتُ بهِ ، ثرثِر بِمَا تشاء الآن عنّي ومع مَن تشاء ، لا يهُم الآن إن أظهرتنِي بشكل سيّئ أمام أحد ، لأن بينكَ وبينَ نفسكَ لَن تتجاوَز أبدًا حقيقَة ما كُنتهُ معكَ ، و أننّي يومًا مَا أحببتكَ إلى الحَد الذّي آلمتكَ بِه ، يكفِيني صدقًا مِن أننّي ما تخيّلتُ أبدًا أنّ النهاية بيني وبينكَ ستكون كـ نهاية أيّة علاقة عابرَة بينَ إثنين تبادلوا المصلحَة لَا الحُب ، و لأننّي أعرِف قلبِي جيّدًا حينَ يتعلّق الأمر بكَ و أدرك جيّدًا كذلكَ أنّكَ كُنت حبيبُ رُوحي دعنِي أسأل : - مَن كَان منّا يُريد مِنَ الآخَر أشيَاء لنفسه بعيدَة عَن الحُب ؟ لستُ أنَا و أقسِم ! |
هنآك حيث موطئ قدميّ حيث يجمع الشعر شتآتي حيث الحنين الى أرواح مقدر لنا ان لا نجتمع على هذه البسيطه , هناك الى اقصى الشمآل من معمورتي يقف ساعي بريد الشوق وبحوزته { رسآئل لن تصل أبداً } ولكن يحملها معه لعلّه يسلمها الى طيوفهم او لعلَّ تتناقلها الطيور بـ تغآريدها او تشمها الزهور وتتنفسهآ أو تموت وتدفن في { آرض اليأس } هنآك حيث أنا \ والذكرى \ وطيوفهم " لآ أعلم لمَ تزورنا دائماً " ولكن اعلم ان رسآئلي لن تصل إليهم أبداً . أفتقدك يا روحآ لآ أدري اين ذهبت بها الريآح ,, والأكثر إيلاماً من الفقد انك لن تعلم بحجم إفتقآدي لك ,, كن بخير فقط ------------------------ |
اقتباس:
شاكره لك حضورك ودي و:smile35: |
http://www.shathaya.com/go/dir/91/fw4ef4w3rf4312.jpg
إرحَل الآن إلَى الأبَد ، فـ أنَا لَن أسامحكَ علَى مَا حَدَث مُطلقًا .. . إلاّ أنتَ ! مَا كُنتُ أتخيّل أنّكَ ستدِير ظهركَ عنّي بينمَا أحتاجكَ ، حسنًا لَا يهُم | تحشرَجَتْ إبتسَامتي اليَوم و أنَا أحدِّث والدتِي التّي بكَتْ وهيَ تسأل اللّه لِيَ التّوفِيق ، أتدري ؟ أشعُر أننّي بِـ حَاجَة للصُرَاخ الآن ! وَلا أعلَم إلَى أيّ حَد قَد أحتَمِل إرتِدَاء قِنَاع الصّمتَ عَلَى ملامحِي السّاخِطَة منكَ ومن قدري وكُل مَا يحدُث ، كُنتَ تُقسِم دائمًا علَى عَدم عودتكَ لي و أنتَ تصرُخ فِي وجهِي أنّك لَن تكُون رجلاً إن خالفتَ قسمكَ ، كُن رجلاً الآن وَ لَا تعُود إليّ أبدًا ! منذُ فُراقكَ و دُموعِي تعصانِي وَلا تنهَمِر ، و أنَا أخَاف علَى نفِسي عَدم بُكَائِي فِي ليالِ الضّيق والحسْرَة ، أتذكُر ؟ حينَ كشفتُ لَكَ عَن سرّي ، وقُلتُ لَكَ أنّني ما فكرتُ إلاّ في إبتعادكَ عنّي حينَ إحتضنتنّي بوجودكَ إلى جانبي ، ممم لا يهُم ! أنَا متعَبَة و بِـ صِدق لَا أتخيّل أننّي دونكَ و سأظَل | أقلّها الآن ، حسنًا منذُ الأمس و أنَا غاضِبَة مِن زجاجَة عطركَ التّي أدمنتُ رائحتها منذُ أن إكتشفتهَا بكَ ، كَان الجُنون وحدَه هُو مَا يدفعنِي إلى التّعطر منهَا حين أحدّثكَ ، وربّمَا لَم يكُن الجُنون بِـ قدر مَا كَان حُبّي لَكَ ! يا أنتَ .. . منْهَكٌ قَلبِي فـ مَاذَا الآن ؟ |
اختاهـ الغالية
لماذا هذا التحامل على الجانب الآخر( الرجل) لماذا يصورونه على أنه ذلك الانسان المتجرد من كل الاحاسيس والعاطفة والانسانية هل هي ما جرت العادة عليه ام ان الجميع رضي بالمهانة واستسلمولها وهل يعقل بأن المرأة وجميع جنسها لا يحملون الغل والخيانة وترك الحبيب وخداعه وانما هي ملازمة للإنسان الرجل فقط ارجو أن نجد رسالة من رسائل الرجال بين صفحاتك هذهـ وذلك من باب العدل وعدم التحامل على ذلك الرجل الذي هو بالأخير الأب والأخ والزوج والصدر الحنون والظل الوارف الجميل موفقه بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . |
اقتباس:
اخي ان كل مايُسطــر هنا مجرد هذيان ولكَ ماأردتّ كن بخير وحسب |
كَان ينقصكَ معِي أَن تكُون [ رجُلاً ] .. . فَقَط !
http://www.shathaya.com/go/dir/91/0120096-jjo23.jpg دَعنِي أعترِف لَكَ .. قَبل أَن يزدَاد الألَم أيسَر الصّدر ، قَبل أَن يستَوعِب عقلِي فَدَاحَة صدمتِي بكَ و .. . أسقُط : - أنَا قَد أحببتكَ جِدًا ، ووضعتُكَ بَين عيني دائمًا .. فِي حضوركَ والغِيَاب ، ماخنتكَ و أقُسِم .. . منذُ عرفتكَ ، ما إحتَل أحدهُم ذَرّة مِن تفكِيري .. آمنتُ أنّ كُل مافيّ لَكَ أنتَ وحدكَ ، ولذلكَ إحترمتكَ .. وحِينَ إكتشفتُ بُعدَ سمَاءكَ ، إستغنيتُ عَن الكثِير مِن أحلامِي .. تنازلتُ يا أنتَ ! وأنَا لا أفعَل ذلكَ مُطلقًا .. وبقيتُ معكَ .. . أنسِجُ لأجلكَ الأعذَار و أُصدقها دائمًا ، ماالذّي كُنتَ تُريده أكثَر ؟ قاسمتكَ الشّقَاء .. والألَم .. والبُكَاء ، إنحنيتُ ! لكي ترتفِع أنتَ .. . رضيتُ بقليلكَ ، و أنَا لستُ كذلكَ أبدًا ! كُنتُ أبتَسِم لَكَ .. بينمَا كَانت هُناكَ آلاف الخناجِر فِي ظهرِي .. أمنتكَ .. . و وجدتُ بِكَ ماينقصنِي ، أو هكذَا كُنتُ أظُن ! أتيتكَ .. ما سألتُكَ إلا عدلكَ حِين قتلنِي ظُلم الكَثير ، فـ لِمَ ظلمتَني أَنت ؟!!!!! |
- يارب إمنحِني عمرًا أجبر بهِ كسُور نفسِي .. .
ولا تكسرنِي بهم أكثَر . لا تكسرنِي بهم أكثَر . لا تكسرنِي بهم أكثَر . |
شكراً لك على هذه المساحه الجميله
لك اجمل تحيه هل بالامكان أن ينتظرنا العمر على ناصية الروح أم ينتظرنا الوجع دوماً أ سيشطرنا نصفين أم سيجمع ما نثر من شتاتنا،, |
اخي فتى المدينه حضورك جمال أآخر:smile35: |
:
ليـــــــه صاحي ؟؟!! أدري فيك ... إنتْ مو عارف تنام !! جاك " طيفي " .. وإنكسرتـــ !! وإبتدى فيك الذهول ... وعيَّا صبرك لا يطول ...!! وإكتشفت إنِّك ( تبيني ) !! بس .. تعال .. آنا ويني !! آنا ويـني ؟ وإنت وين !!؟ آآآهــ يا طول " المسافهـ " آهـ يا بُعد الطريق ..!! الدروب اللي جمعتنا .. لييييييييه ضاقتــ ؟ وليه بس قلوبنا صارت تخافــ !! والأماني اللي رويناها أمستــ " جفافــ " ..!! والله ضاااايق يا بشر .. وضاق فيني هالصبر ..!! وماتغير أي شي .. هذا إنتـ وهذا آنا .. وبيننا [ كومة مآسي ] جرح / ياس / خوف / ألم وإحتضااار ........!! إنتــ صاحـي ؟ : |
http://www.shathaya.com/go/dir/91/0099988hh8890.jpg
أرأَيتَ ؟ لَم أُكرِم مدِينَة حضُورك لأجل عَين الإشتيَاق هذه المرّة ، كسرِي الآن لا يُجبَر .. وتعلَم ، تعرّتْ أقنعتكَ من .. .. على ملامحكَ بالأمس وهيَ المرّة الأولى التّي أراكَ بِها جيّدًا منذُ عرفتكَ ، حسبكَ الله .. أقسم أنّك قَد أشعلت بداخِلي نارًا لَن تنطَفِئ أبدًا ، ما ذهبتُ إلى دوامي اليَوم ، هاتفِي وضعهُ صامِت ، لَن أُعَاوِد الإتّصال بالأرقَام التّي تحوّلتْ إلى الـ Missed calls ، آخر ما أستطيعُه الآن هوَ أن أُجامِل بينمَا تُموت رُوحِي بصَمت ، يا الله ما أغبَاكَ حِين يكُون الأمر يخصّنِي ، أُفضّل الآن مُوتِي وحِيدَة عَلى البقَاء بصُحبتكَ ، هَل زوَالِي مِن بينَ يديكَ جعلكَ تُدركَ قِيمتِي ومَاكُنتُه معكَ ؟ لا حتمًا ، و لا يهُم .. صدّقنِي لَم تكُن أوّل مَن حمَل منجلَه بإتّجَاهِي ، إعتدتُ الأمر ولكِن الفرَق وما يقتُلنِي أننّي أنا التّي إخترتكَ ، وبينمَا كُنتُ أحتَرِس مِن جُروحهُم .. أمنتكَ ، و كشفتُ لَكَ ظهَر سنينِي بسذَاجَة ، أحيانًا تظُن أنّ الدنيَا قَد وهبتكَ صُكوك التعوِيض لِمَا عايشتهُ مِن ألَم لسنوَات طِوَال ، هذَا ما ظنتتكَ إيّاه ! مَاذَا لَوْ إكتشفتَ فجأَة أنّ أجمَل مَافِي عمركَ مَاكَان إلاّ وهمًا ؟ حينهَا ستعذرنِي عَلى إسهَابي في كتابَة حُزنِي ، وستشعُر بِمَا إعترَانِي بسببكَ ، إحتفِظ الآن بفُتَات مشاعركَ والتّي حَاولت بالأمس أَن تخرسنِي بهَا ، لا أحتَاجهَا بالقدَر الذّي أحتَاج بِهِ أن أتعلّم كَيفَ لا أجُوع إليكَ بَعد الآن أبدًا . |
http://www.shathaaya.com/go/dir/91/01laylak910.jpg
ليلاكَ يا .. [ ذِئبي ] ، حملتْ خديعتكَ و خذلانكَ لها في سلّة صبرهَا .. و سارتْ بـ. خُطى ثابتة بإتجاهكَ ! [ ليلاكَ ] يا .. ذِئبي ، ماكَانتْ تُغنّي بــ. فرَح ، كَانت تبكِي مِنكَ ! ليلاكَ يا .. [ ذِئبي ] ، قطعتْ غَابَة قسوتكَ دُون خَوف ، كَانت تُريدكَ .. وما منعهَا عَن رغبتهَا بِكَ رُؤيَة مخَالبكَ و أنيابكَ بَارزَة أمامها ! [ ليلاكَ ] يا .. ذِئبي ، ما أنقذها منكَ صيّاد الغابة .. رحمهَا عنكَ القَدَر ، حين قسمكَ لغيرها .. وجعلها لغيرك ! ليلاكَ يا .. [ ذِئبي ] ، كَان بِهَا من الطّهر الشيء الكثير .. بينما كَان بكَ من الخُبث الشيء الأكثر ! كَان بِهَا من الطّهر الشيء الكثير .. بينما كَان بكَ من الخُبث الشيء الأكثر ! كَان بِهَا من الطّهر الشيء الكثير .. بينما كَان بكَ من الخُبث الشيء الأكثر ! |
http://www.almlf.com/get-4-2011-almlf_com_rzjrta6x.jpg لِ الصُبح أنفآس تُشبهه والسمآء تَحكي ليّ بيآض قَلبه العصآفير تَبحث عن شبآكه وَ تنَآدي صَوته وَ قطرآت الندىَ تتسآبق لعنآق اصآبعه أود ان أهمس لَه : بِك صبَآحي يَبدو أجمل صبَاحك جمال + يَوم أجمل بـ إذن الله |
رسائل رائعه نثرت هنا ولي عودة شكرا لك على طرح هذا الموضوع
|
كَـ،ـلِمَـ،ـآت جَمِيلــَة وَرَـآئِـ،ـعَة فَـ،ـآقَتِِ الجَـ،ـمَـآل نَزَفـ،ـتِ مِـ،ـن قَلَمٍ كُلُّه إبدَـآع نَثَـ،ـرَ لَـ،ـنَآإحسَــآسٌ عَـ،ـذب بَينَ طَيَّــآتِ حُروفِـ،ـه أهَنِّـ]ــئُكـِ عَـ،ـلىـآَمَـ،ـآسَطَرَتـ،ـهُ أنَـ،ـآمِلُكِـ الذَّهَبِيَّة تَحِيّـ،ـآتِي |
شكراً لروحك
كوني بخير :smile35: |
http://www.shathaaya.com/go/dir/91/b...fastreflex.jpg
حتى يعيشوا حياتهم بـ حُب .. . نعكّر صفونا ! http://shathaya.com/vb/images/bullet.gif - أخذتَ منّي أجمَل ما فِيْ ، وهبتكَ الحُب .. . دُون مقابِل ، أغدقتُ عليكَ بهِ ، معِيَ فَقَط شعرتَ أنتَ أنّك رجُل ! أنَا مَن زرَع بِكَ الثقة و عظّم بكَ مفهُوم الأمَان ، أصبحَ لحياتكَ معنَى منذُ عرفتنِي ، بِـ حُبّي .. . أحييتُكَ ، وبعدَ أن كَان للدنيَا لونان فَقَط .. . رسمتُ بـ فرشَة عُمري علَى عالمكَ ألوانًا كثيرَة ، درّستُكَ الفرَح و أعطيتكَ زهوَ سنِيني ، ولأننّي فعلتُ كُل ذلكَ : كسرتنِي أنتَ ! |
الساعة الآن 05:55 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو