|
بساطة شخصيتها تروقني!...
انا اتألم من سخرية من يظنها 'غبية'... سحقا للعقول المريضة...' |
وتحبك...وتحبينها!
وتعلم ذلك..وتعلمين... وتبقى المصافحة في غااااية "الرسمية"!... |
جملة :" أحبك في الله"
بذاتها مهذبة!... لاتبحثي عن أي مراسم او مواسم لاعلانها! |
وَحِيِنَ تَعِيِشُ بِـِ مَعْزَلٍ عَنْهُمْ تَنْفَرِدُ بِـِ فِكْرِكْـ / شُعُوُرِكْـ / وَبِـِ أَحْلَآمِكَـ أيْضًا يَكُنْ لَكَـ فَرَحٌ خَاصْ ،، وَحُزْنٌ خَاصْ وَهَمٌ لَا يَشْبِهُ هُمُومَهُم! لَا تَلتَفِتُ لِدَهْشَتِهِم ،، وَلَا يُشْغِلُكَـ سَقْطُهُمْ أَوْ لَغوهُمْ! تَكُنْ مُخْتَلِف لِلِحَد الذِي يُثِيِرُ اسْتِغْرَآبَهُم / تَسَآؤلَاتَهُم! أوْ حَتَى انْتِقآدَهَمْ لَكْـ ،، أوْ لِـ عَالمَكْـ! ²♡ |
مِقْدَآرُ جَمَالِ الحَيَاةِ يَصِيِرُ إلَى عَدَمْ كُلَّمَا ازْدَادَتِ المَسَافَاتْ! نَعْدُوُ لِـ تَقْلِيصهَا ،، وعَلَى أمَلْ بِـِ الوُصُولِ نَقِف.. نُرَتِّلُ الأمْنِيَاتْ عَلَى شَوَآطِئِ الشَوْقِ! فَـ يَعُوُد صَدَاهَا مُخْتَلِفًا .. يَخْبِرُنَا بِـِ أنَّا مَابَرحْنَا.. وَاقِفِينْ حَيْثُ كنّا! ²♡ |
مَازِلِتُ أَذْكُرُ أَوَّلُ خَطَوَاتنَا هُنَا.. وَمَا تَبِعَهَا مِنْ عَثَرَآتْ! ... جَزَى اللهُ مَنْ حَرَّكَـ مَشَآعِرُنَا بِمَا يُرْضِيِهْ ،، وَعَلَّمَنَا التَعْبِيِرَ عَنِ الكَامِنِ فِيِ الصُدُوُرْ.. جَزَى اللهُ مَنْ أَدَبّنَا فِيِ أَحَادِيثَنَا /خَوَاطِرَنَا/ وَتَصرُفَاتِنَا وَذَكَّرَنَا بِـِ مُرَاقَبَةِ الرَقِيِبِ لَنَا! ²♡ |
إِلى النائمِين طويلاً
سلام على اروآحِکم البيضاء وَ جعلَ الله قبورَکم روح وَ ريحآن وَ جنةً وَ نعيم .. |
إِلى النائمِين طويلاً
سلام على اروآحِکم البيضاء وَ جعلَ الله قبورَکم روح وَ ريحآن وَ جنةً وَ نعيم .. |
بلغو الوحشة أن ارواحهم عادت إلي...
ابعثو للضيق أن لايقترب اليوم من صدري ... فحبيباتي هنا!.. اشعلو قناديل الممرات ... ثمة عرس هنا!.. اعطوني منديلا... أهدهد دموع الفرح... الغآئب عاد إلى الوطن... هاهي عناقات المطارات ...تروي حكايات الاستقبال... من قال أن احتياجها لكم أقل من حاجتكم لها...؟.. من قال أن هذا العالم هنا وهم؟؟.... هاهنا نبض... هاهنا روح... هاهنا جود... ها هنا قلبي يعود إن عدتم... |
اقتباس:
اليوم فقط ..أيقنت حتى أن له معنى!!...إي والله... إنه يقول أن هاهنا رحما في الكتابة .. نصلها كل وقت... إنه كان يعني أنا ننظر إلى نفس السماء..ونشير إلى السحب البيضاء.. لنتقاسم حتى خيالات البوح!... وااااه ياحبيبة فؤادي ... حين اخترت قلبي مرتعا لصباك .... حين جئت إلى هنا... لتنفذي قدر الكريم .... أن أحبك حتى الشغااااف!... ان أزاول الكتابة كالانفاس... ان أعود عقب كل لقاء مخذول هناك .. وأنا أرجو أن أرمم صدع شوقي ببوح يرسم الحب اطهر ما يكون ..وأعمق مايكون ..وأقوى مايكون... الضوء الأخضر!... الذي اراقب وميضه هالة من هالة فرح.. تنشر كهرباء اللهفة .. وتدفع بالدماء إلى وجه اللقاء المنتظر... ارتباك الحضور.. وتعداد المشاركات ...و التسامح مع الوقت كي لايسرقنا من بعضنا.. فنتوقف حتى نلتقي غدا... وفي قلب كل منا إبتسامة تتوارى خلف مصافحاتنا... جئت إلى هذا المكان ... لتستأثري بكل حنان... وكأني بيدك النحيلة دفعت كفي مرارا وأنا أمسح على الجبين المندى !.. كأني أجذبك إلى روض قلبي من كهوفك الموحشة حين أرادت أن تمنح حمامة روحك اجنحة خفاش!.. حين اراد الظلام أن يسلب النور الوضيء من جوهرة يقينك!... لم يكن مكانك أبدا إلا حيث تستحقين ... إلا حيث قلبي ... موطنك الأصلي.... . . . ( من يعرف سر الاسهاب حين أكتب في وجودك؟؟...) |
| الساعة الآن 05:05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو