![]() |
الحديث الذي نطقت به ..
كان من المفترض انا من يقوله و ليس انتِ ! |
اف .. لكثرةِ ذاك القيل والقال !
|
ربي وما في نفسي غيرك به عليم
يريحها يطمئنها وكل ذلك في خفاء عن العالمين ادعوه وما يخيب ظني به وهو العظيم يلملم لي شتات قلبي و يرحم حالي المسكين هو ربي هو ملاذي هو الرب الرحيم رضاك ربي عني فانت من يفرح هذا القلب الحزين |
عندما يحزن من نحب و نعلم انه حزين
وﻻكنه ﻻ يعلم ان حزنه ظاهر و نود بكل احاسيسنا ان نواسيه وﻻ نعلم ما الطريقه هل تعرفون هذا الشعور ؟؟!! #خطرت ببالي ذكرى و هذا انتاجها الادبي ^_^ |
صدقوني!...
بعض طالباتي أشبه بالزجاجة الشفافة الملونة!... تاخذ بتلابيب دهشتي!.. وأقف متحيرة... لا ألمسها ..ولا أقترب! لكن روحي إليها تهفو... وقلبي بالدعآء بسعادتها يجوووود!.. لدي حتى الآن (زجاجتين)! "،) |
حين تتخرج هذه الدفعة°..
سأخبرهم باسمك الحقيقي .... إن بقي في العمر بقية!.. |
بينما تاخذكم إجازة الاسبوع...
هاهنا قلب يقول لكم: انه مشتاق! |
وقلوبنا تشتاق إليك أكثر..()
|
ويبقى بالذاكرة ملامح أصدقاء وأحبة،،، عناق أيادي،،،وذكريات بيضاء،،،
|
رائحة تلك الأيام ياعبير ..تغشاني كل شتاء..
فتذكرني الأنوار المطفئة!... والفصل الخامل... والفتاة الخائفة من المكرفون!.... ..تذكريني وقفة أمام شرفة الدور... وأنت تقولين : أبلا لو سمحتي شبكي أصابيعك! |
الساعة الآن 01:31 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو