.
.
.
ما لمحتوا لي عابرين..خذوا كل قلبي وراحوا
ماسألتوا ليه غايبين..أو في الغياب استراحوا

.
.
.
ماكني إلا نجمةٍ بعز النها
ر ما تشوف منها إلا طيبها
وما كنها إلا بَرَدْ بوسط نار
وأنا أحبها واحبها واحبها

.
.
.
ماكتبنا لأجل ناخذ شفقة الغير
حنا نكتب إحساس وشعور
صح بعض الناس ما منها خير
وبعضهم ما يجي منه قصور

.
.
.
أتمنى بهذه اللحظة..أن ألتفت خلفي وأجدك تبتسمين أن أركض إليك لأضمك..أحادثك ونطلب الموگا المثلجة..واحدة فقط لي ولكِ

.
.
.
گي أجد قلباً يشبه قلبك..علي أن أبحث گثيراً..وأنا لن أتعب نفسي بالبحث فقد إكتفيت بك..ولن أبدلك بأحد...(عواشتي)

.
.
.
ما كني الا نجمة بعز النهار
ما تشوف منها الا طيبها
وما كنها الا برَد بوسط نار
وانا احبها واحبها واحبها

لا زلتُ أعتنَي بهداياكِ وَ امحِي الغُبرة عن كتاباتك
وارتب مظهري لأنّني أعلم بأنّكِ ستأتيَن
ذَات يوم وَ تحضُنيننَي '

وكل اللغات تزيد حسناً وجمالاً ...
حتى صمتكـِ ...

أن أعيش لتحقيق ذاتي فقط!...
دون التفكير في هم أمتنا الإسلامية..هي حياة قصيرة جدا...
بعمر الضوء الصادر عن شهاب لم يلبث ان خفت وانطفى...
ثم غاب في ظلام النسيان....
لكن أن احيا لفكرة أن تصلح الأمة وان تنهض من كبوتها وتستعيد مجدها وقوتها ...
أن أحمل هم الدين...وأمشي على خطى خير المرسلين...
فتلك الحياة الابدية الشريفة..التي تخلد الذكر الكريم في الدنيا...
وتخلد النعيم المقيم برحمة الرحيم في اﻵخرة....


عيشي الحياة... بالنظر لأقصى نور في الأفق!... وليس مجرد محيط ظلك فقط!

اشتقت لكل شيء ،، لكل الذي نتحدث عنه والذي نكتمه :'(