الأشياء التي كنا نخبئها طوال العام عنهم...
لايجب أن نفترق .. ونحن نحملها !...
يصح أن نقول بعضها!...ولن نحس بانهزام...
نحن فقط جبناء... نخاف من ردود الأفعال!

وإنني لأعجب أشد العجب .. فانظر إلى خواطركم فاعرف
غالباً لمن توجهونها { انني اتعجب من عظيم المحبة } ؛ لكن
البعض يستطيع ان يعبر عن ما في داخله
والبعض الآخر من الذين أعرفهم يختلجه الخوف
من ردة الفعل
أتعرفون أغبطهم كثيراً الذين يستطيعون
قول مشاعرهم بدون ؛ ان يتصببوا عرقاً أو حتىٰ دون
تحّمر وجوههم او دون ايضاً ان ترتجف قلوبهم !!

تكون أول من أُبصر ؛ حينما أُغلق عيناي بنية
النوم .. ولكن ليتگ تأتي مسالماً
إنما تأتي بجميع أسلحة الشوق المدمرة !!

أفكر من الآن عندما ألقاك ماذا سأفعل !!؟
امممممممم ؛ أأمشي وكأني لا أبالي أم اذهب مسرعة
لألقي التحية فتعلم بمدى اشتياقي لها لكن ..
أظن أنها كما العادة تتبخر مني الكلمات
ولا يبقى سوى الابتسامة والنظرات
مهلا .. مهلا .. مهلا لكن ؛
ربما أُغير استراتيجيتي ^ ^

وكلما سألتها : متى أضمك !؟..قالت : مبنية على السكون! ><

هل كان هذا ؟؟؟؟ أم هذا ؟؟؟؟ أم ذاك ؟؟؟
أم ماذا ؟؟؟؟

إنه فقط وصفٌ لصباح في أمنيات أحلامي....
بل في خيالات أمنيات أحلامي...

هل هي نقطة البداية ؟؟؟
اختبارٌ جديد ؟؟؟
وتكثر الإحتمالات ...
ولكني معجبة بالبداية
هل أعيد؟؟؟

صصباحك تحقق احلامك ... واحلامنا . يااااااااااااارب

وأحلامٌ تحملنا إليها الخيالات ...
نود تحويلها إلى واقع الأحلام ...

وعندما لم أتمكن من رؤيتهم
اخترعت أطيافا تشبههم حتى انني افتعلت أحاديثاً مامرت على
ألسنتهم قط ؛ ولن تمر وسامرتهم بجميل الكلام
حتى خيل لي بعد ذلگ ان أطيافهم بدت
اكثر بساطةً وجمال ؛ حالياً هذا كل ما استطيع
فعله لأرضي جوع الحنين " القاتل ''

جمال صباحي الحقيقي هو طيب وجودك معي
تعطره...... دعواااااتك