![]() |
اقتباس:
اخبرني كم مرة وقعت في فخاخك التي تنصبينها دوماً ؟؟! تحاولين دوماً الإيقاع بي .. تحاولين كشفي دوما وانا احترف الإصغاء .. لكل حركة في بؤبؤة عي***ِ .. ولكنك وبسرعة السيف تنتبهين انتبهت لبالي السارح في عي***ِ .. علميني ولو لمرة كيف استبق نظرك ؟؟! كيف استبق خفقان القلب عند رؤيتك ؟؟ دعني ولو لمرة أرى نفسي في عي*** المغلقتين علميني كيف أتحمل برودك الشتوي الأجواء .. برغم البرود الذي يعتريك إلا ان هنالك ثمة سر خفي .، يتجلى بوضوح في عي*** .. أحاول كشفه لكنك لم تدعي لي سبيلا ولكني أقولها لك بحرارة ونزق .. عي*** والله لجميلة .. فقط دعني أفسر المتاهة التي تحتويها مقلتيك .. ودعيك من مقاطعتي في كل حين وحين اتراني اطلب ما ليس يطلب ؟؟! |
الألغاز البسيطة التي أطرحها عليك بين حين وحين! ...
و أختمها ب(حزري!)..... من قال لك أني أريد الإجابة التي أعرفها أنا!؟.... أنا أريد أن أستمتع بمعرفة الأشياء التي تملأ تفكيرك!..... |
اقتباس:
اداعب شعراتي واتلفت ورائي احكي قصة وانا في غاية الحماس ..! ولكن اود ان اقولها تضايقني نظراتك المتكلمه ..! |
سمعت صوت جرس المنزل ..
فُتح الباب .. ذهبت لـ أرى من بـ الباب .. بدأ التعجب بشكل أبتسامه .. أنها توأم الروح .. لم أراها منذ فتره .. أستقبتها بـ ملابس المنزل ( البجامه ) وجلست معاها و بعد ذلك أنتبهت !.. كنت محرجه بعض الشئ .. لآن الملابس ليست مناسبه ولكن بعيداً عن تلك التفاصيل ..كنت سعيده ومن سعادتي كدت أطير ^.* ) |
اقتباس:
قَد يَكُون إسْتـِعدَاداً لِغِيَــابـِهـم..لأنَنا علــَى يَقِين بَأَنهُ سَيَأتِــي ذَلگ اليَومْ لآ مَحَالَة.. الَعقَبَة الوَِحيدَة التـِي لاَتَجَعَلنَا نُطِيلْ النَظَرْ..هِي عنْدمَا تَلْتَقِي الأَعْيُن..نَخَافُ خَجَلاً..أو نَبْكِِي وَجَعاً... امْم أعْتَقِد أنِي سَأصْنَع تماثِيلْ تُشْبِه مَـن أُحُبُهم لأطِيل نَظَرِي بِهمْ..لكِن فـِي خيــالِي........ انتِ أخبريني عن سر إبتسامتي عند لقائك..؟ |
آلحنين ،
هو آن تدعي تحت آلمطر وحدك , بعد آن كآن يشآركك آلدعوآت ويقول ب شقآوة ( آنآ بدعي وآنتي قولي آمين ) |
نظن بأنهم نائمون!!!..يوهموننا بذلك
لكن الكل يفكر!...يتذكر...يستغفر..يبتسم..! يبكي ماقبل النوم هو عالم آخر...لكل شخص منا عالمه.. |
متأكده أنهم عند حسن ظني ..
سأنتظر .. و أنتظر .. و أنتظر .. حتى إن لم يفعلوا سأظل أنتظر .. لأن هناك سبب كافي و هو أني أحبهم ..! |
اقتباس:
برغم بحثي في كل الطرق إلى ناظريكـِ إلا أني لا أجيد الحركة بثبات في تلك الجنة الناطقة..مدينة القصور المضيئة.. التي في صورة غيمات تسبح في متاهات لها أبواب ذات مفاتيح قد ألبسها أصحابها طواقي الإخفاء.. لينعموا فيها سراً..حباً..وشوقاً.. أرغب أن أصل إلى...نورها...سرها...عمقها.. ولكن هيهات...هيهات ...هيهات.. وأفسر الثبات فيها ضرباً من الجنون.. لأعود إلى المنحدر الجانبي وأبحث عنكــِ من جديد... |
يا من يناديها القلب حباً
بـــ وديعة الرحمن... ورفيقة الجنان... ليحفظك الحفيظ المنان... من أعين الإنس والجان... |
الساعة الآن 05:34 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو