![]() |
صباح أدار البوصلة ...
بإتجاه السهم المغروز في رئة البوح! ... [تنفسي أنت في صباحك ..بدلا عني]!.. |
كَبتُ العَوآطِفِ يُولِّدُ انْفِجَآرًا غَيْر مُرَآعٍ لِلحْظَة!' أَطْلِقْهَا / وَلَوْ بـ اَلقَدْر الذِي يُسَآعِدُكَـ عَلى التَنَفُسْ..! ²♡ |
تعرفين حكاية (المتطفل)..
الذي غرز "مسمارا"... في جدار بيته وباعه...إلا المسمار! ليجعل زيارته حجة ليضيفوه كل (صباح)!.. ما أكثر مساميرك... ولست متطفلة !... البيت لم يأوي إليه أحد بعدك ... |
اقتباس:
أنا أعطيتها عنواني الوهمي ... لتضيع بعيدا عني!... أخشى أن أذهب ب(ببوحي) إلى سكتهأ!... |
كم مرة قابلتك (مطرقة) في ممر ...
وسقطت أمنية ... كم مرة قفزت رغبة جنونية ... بجذب كفك عنوة! |
اقتباس:
سَكْتهَا..! قَدْ يَكُوُن عَلَآمَةً جَلِيّة / لِـ ظُهُوُر فَجْر جَدِيِد عَلَى نَبْضُهَا الغَآفِي..!²♡ |
وكل يوم تأخرت فيه عن الكتابة هنا!
إما أن تكون مكبلة الكفين في شغل الجسد! أو سلسل قلبها أغلال (الوعد!...) وتخشى جلاد (الضمير)!... إني كذلك أحبس الحزن منفردا معي ... |
حدثيني عن (موكا) مثلجة!
تبقى من الأماني التافهات... ووالوصول إليها كمد الذراع للنجوم!... |
وَيَحْدُثُ كَثِيِرًا // أَنْ أجَآوِرُ مَنْ أُحِبُّ فِي صَمْت ،، وَكُل طُيُوُر الأُنْسِ تُحَلِّق حَوْلَي..! وَفِي جَآنِبٍ آخَرْ أَجْلِس مَعْ مَنْ لَا يُسْكِتُه الحَمَآس ،، فِيِ تَمَلْمُل وَتَبَرُّم..! ²♡ |
سعيدة أنا لأنهم هنا ( أحبوك!'..)
وإن وخزتهم بعض دبابيس الغيرة.. ينسون الألم .. إنك عاقلة!..وحوارك لطيف ... كذلك .."لست مغرورة..." |
الساعة الآن 02:28 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو