![]() |
وَبَعْضُ اَلمَشَآعِر..
تَضِيِعُ اَلحُرُوُفُ بِـِ حَضْرَتِهَا.. مُعَقَّدَةٌ هِيَ أَيَّمَا تَعْقِيِدْ..! ²♡ |
وأقرأ [خاطرتك]... فيخبرني الحب ..أنك تتكلمين بالثمانية وعشرين حرفا لغة أخرى!..
تترجم للفرح الذي أضع كفي على موضعه الآن'... |
بعض العلاقات قد تبدو أنها تطحنك في أحداثها ...
وتسلبك كل حكمتك لإحسان التصرف في دروبها الشآئكة... تفقدك التوازن مرارا... ولاتملك إلا (الانتظار)'! لاكتشاف الخاتمة...' في الواقع : لا حل كمثل الدعآء مع تفويض الأمر برمته إلى الحكيم الخبير...جل في علاه .. |
لاتغادري سريعا...
ابقي حتى تنضج ثمار التوت .. وتغرد عصافير الحب على أغصاني ... الآن حطت بعد أيام فزع ... |
وَلا أجْمل مِن العَطَايا حِين تفِيض مِنكِ في عِز الإرهَاق ، وَ في عِز الوجَع..!
كَـ بلسَمٍ فَوْرِي للروح وَ الجروح! ²♡ |
إشْعَآل اَلغِيِرَةِ//
أَفْضَلُ حَلٍّ حِيِنَ تَهْدَأُ بَعْض اَلمَشَآعِر!! ²♡ |
إن أصحاب الأخلاق الرفيعة .. قد تمر عليهم لحظات تختبر مدى تمسكهم بجذور المبادئ والقيم... وغالبا ماتكون اختبارات قاسية..
تعني أن عليهم أن يصبرو .. وفي النهاية [ إن الباطل كان زهوقا]! مهما تشابكت الأمور وتعقدت ..ومهما كان ظاهرها ليس لصالحهم... حتى لو ظهرت حينها أنها تنازلات وضعف وذله .. لن يلبث إلا النصر أن يظهر في خاتمة الموقف ..هادئا ..شامخا... مترفعا عن كل وضيع!.. هكذا ينتصر أهل العفو!'... لأن قول النبي صلى الله عليه وسلم حق ..! والأمر باق حتى قيام الساعة.... [مازاد الله عبدا بعفو ..إلا...عزا ] |
تَسْكُنُنِي رَغْبَةٌ عَارِمَة بِـِ [ انْفِجَآر]!
عَلَى هَيْئَةِ [بَوح]! ²♡ |
اقتباس:
فلا أشد ضررا من نار تجري في هشيم!! |
اقتباس:
أما هي ..فتريده على طريقة [تشابك أغصان الدوح!] |
الساعة الآن 02:28 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو