النفوس الطيبة لها وجوه طيبه حتى وان لم تكن ملامحها جميله
ما يزرع في داخل النفس تخرج ثماره في ملامحنا الخارجيه

انتم الفرحة التي تأتي فجأه في منتصف ضجري وضيقي
فابتسم وأحبكم اكثر

شغب الدراسة لحن يعزف بين أفواه السنين
هو لا يبكينا حزنا وانما يداعب مدامعنا شوقا لَ ماضي بعععيد

شيئا منكم لا يرحل حين ذهبتم
شيئا يبقى معي هنا ، يسكن بي هنا
شيئا مخلد لا يشيب ويبقى للابد

( ان الله وملائكته يصلون على النبي ، يا أيها الذين امنوا صلو عليه وسلموا تسليما )

مقتولة ببطء ..حتى إشعار آخر....

أنت بالتأكيد تعرفين أن الذي استدعاني هنا ...
في ظهيرة النقاهة من جو التعب....
وجرني بخيط خفي...إلى منتدى المدرسة..
ولم تمض برهة على خروج من المدرسة...
أنت تعرفين أن سبب كل هذا هو شيء واحد: ' الشوق'!

حين كنت طالبة مشاغبة ...
لا أتذكر أني انتبهت لأي نصيحة من معلمة!...
وحين تغيرت إلى مايجب أن أكون عليه ...لأحترم قدراتي!
بدأت أسترجع النصآئح المهمشة قبلا..وكأنها تخزنت في ذاكرة خفية!..
ولازلت أذكر معلمات مرحلة المشاغبة أكثر مما تلاها...
لذا لاتحزني.. بخصوص انفعالي وهم صم بكم!..
لاتشفقي علي حتى!...
أستطيع الانتباه إلى التهميش... وأعلم أن مفتاح القلوب المغلقة بيد الله... وإن عليك إلا البلاغ!

ويكفي أن تكوني مثالا على امتنان الله... فرأيتك أمامي تنضجين وتستجيبين...!

لم أنتبه لحضورك اليوم.. ولعلك غآئبة...
الواقع ...لم يهمني!..

خلفَ الإهتمام تختبئ كل معانيِ الحٌب
فليس كل من قال : أحبک يهتمٌ لأمرك
بل كٌل مهتم بك ثق تماماً بأنه يحبك !