![]() |
إْلهي لي أنآإس ّإتذكرهم ّ ’ كلما نبض الفؤاد ..’ولسست اراهم .. ف آسسعدهم إينمآ كآإنوا |
لا شَيء’ | يُؤلمنَا
أكثَر من’ إدعَائنَا أننَا بخَير وفي’ أعماقنَا عَكس’ ذلكَ تَماماً ! |
[align=center]
يـروى أنـهـ ركـب رجـل مع زوجتهـ و ولده و والدتهـ قارباً صغيراً لنزهة ولما بلـغ القـارب مـنتصف النهـر اكتسحته موجـة طـاغية فانقلب القارب بمن فيهـ فصـار الرجـل يـفكر مـن ينقذ ولده أو زوجته أو أمهـ فحمل أمهـ وهـو يردد أما أمــي فمـن المحــال أن أجـد سواهـــا...[/align] |
حآولت النظر بعينك ولكن!
لم استطع .. ليس هو خوف و لآ أرتبآك و لآ خجل..! لا أعلم ما هو صدقيني لآ أعلم .. |
وانتظرك...هنا!.
أن نلتقي في نفس اللحظة..أنت وأنا.. ورشفات الأشواق ... وكسرات العنا!.. أناديك..هيا فقولي: حسنا...حسنا...! |
ﺎبقي بِ جانبي دائما ، لا تُسيئي فِهمي ، شُدّي على يدي ، ﺎحميني مِن صفعات ﺎلخيبات وَ لا تترُكيني فِ زُحام المخذولين ') !
___ ﺎحتااجِك (=|:) ! |
وكلما غفى الأمل؛؛؛أيقظته بالدعاء
|
أستطيع الصمت عن بعض الأشياء!...
بينما هي تتسرب من عيناي رغماً عني،، |
اقتباس:
لكن لي نصف حظك!... أنا فقط لا أراك كل صباح ... وإن كنت أشعر بالقرب الذي تهابينه! |
في آخر ما أتجرعه من كأس الفقد المر..طعم حلو كالعسل!
هو ذاك الطعم ..حين أعلم أنك تشاركيني نفس الوجع!.. وبنفس القوة.. ورغم أنك السبب! لكنني راضية أن أبقى هكذا... حتى النهاية... |
الساعة الآن 05:34 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو